اعلن ائتلاف شباب الثورة ادانتهم للتظاهرات المطالبة بإقالة محافظ قنا بسبب ديانته واعتبرو أحد أسباب ذلك هو استغلال البعض لجو حرية التعبير والانفتاح الذي تشهده مصر هذه الأيام سواء بقصد أو عن غير قصد في النفخ في بوق الفتنة الطائفية وتعميم التعصب الطائفي هو ما اعتبروه أكثر خطر يهدد ثورة 52 يناير ويخدم اعداءها جاء ذلك في بيان الائتلاف صدر أمس واعلن ان وقوع العديد من أحداث التعصب الطائفي يمثل ضربة للتلاحم الشعبي بين مسلمي مصر ومسيحييها خلال ثورة 52 يناير. كما اعلن الائتلاف عن دعمه لحركات الاحتجاج بأسيوط والإسكندرية وكفرالشيخ والدقهلية ونخصها نظرا لتقلد أحد الوجوه البارزة في الفساد والقمع بجهاز الشرطة التابع للنظام السابق اللواء محسن حفظي