تخيلت الزوجة أن حياتها مع حماتها تحولت إلي نار لا تطيقها.. سيطر عليها الشيطان وانتهزت خروج زوجها لتهرب من المنزل.. تلقفها سائق وامطرها بحلو الكلام ووعدها بالزواج.. وفي منطقة مهجورة تبادلا القبلات فشاهدهما خفيران قاما بضرب السائق واحتجاز الزوجة الهاربة ثم تناوبا اغتصابها وقبل اطلاق سراحها استوليا علي اسورتها الذهبية وخاتما ودبلتها.. سارعت الي المقدم ايمن سمير رئيس مباحث مصر القديمة وقصت عليه قصتها مع الهروب والذئاب.. تشكل فريق بحث تحت اشراف اللواء هشام العراقي مدير المباحث وتم القبض علي المتهمين وأحالها اللواء خالد عبدالعال مدير الامن الي النيابة بينما خرجت الزوجة لاتدري الي اين تذهب بعد ان خسرت بيت الزوجية.