طرحت »شجرة العيلة« في ماسبيرو أوراقا جديدة لتضاف الي الاوراق السابقة، فكما اثمرت شجرة »نادية حليم - رئيسة التليفزيون عن ابنتها »رانيا حماد«.. و»فريدة الزمر« عن ابنتها »هند رشاد« و»درية شرف الدين عن ابنتيها »مي ودينا الزلاقي« و»نجاة العسيلي« عبر ابنتيها ايضا. هذا عن الجيل السابق، أما الجيل الجديد فتضم اوراقه »بسمة« ابنة »جمال الشاعر« رئيس الفضائية المصرية و»رغدة أبو ليلة« ابنة المذيع »سعد أبو ليلة قاريء النشرة الأخبارية. و»سهر الطلاوي« ابنة »نيفين الجندي« مذيعة القناة الثانية. وأخيرا »رويدا هشام« ابنة »ايمان نبيل« مذيعة القناة الثانية، والي حضراتكم الوصف التفصيلي لكل ورقة اضيفت الي »شجرة العيلة« في ماسبيرو. رغدة أبو ليلة »النايل تي في«: تخرجت من الاكاديمية الدولية لعلوم الاعلام وكنت من العشرة الاوائل علي الجامعة بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الأولي وفور تخرجي عرض علي العمل في اكثر من قناة خاصة الا انني فضلت العمل بين جدران ماسبيرو وبدأت كمحررة للأخبار وبعدها تم تصعيدي للعمل كمراسلة بالقناة وحققت انفرادات عدة وطموحي ان اكون علي نفس مستوي ونجاح والدي الاعلامي مسعد أبو ليلة مذيع الأخبار واجادته وتمكنه التام امام الشاشة واتمني ان اكون قارئة نشرة اما عن دخولي المبني فتم ذلك بعد اختبارات ولم يتوسط لي احد ونلت اشادة من الجميع. سهر الطلاوي »النايل لايف«: ليس لي مثل اعلي في المجال الاعلامي ولكني أحرص علي متابعة كل البرامج الهامة وتشدني جدا دينا رامز ومحمود سعد أما أمي نيفين الجندي فقد أقامت لي معسكرا داخل المنزل للاعداد ما بين قراءة الكتب والصحف القومية والمعارضة ومشاهدة اهم برامج التوك شو وأنا من خريجي جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا قسم الاعلام والتحقت بعدها كمحرر بقناة النايل تي في ثم انضممت الي قناة لايف وكل حلمي ان اصبح مراسلة ومذيعة ناجحة تغطي كل المجالات. بسمة الشاعر: بدأت حياتي العلمية في سنة أولي اعلام في قناة أوربت وتدربت علي يد الاعلامي »جمال عنايت« ثم انضممت لقناة MBC وتركتها لاستقر في برنامج »من قلب مصر« من »3« شهور فقط وللعلم الكل لا يعلم اني ابنه »جمال الشاعر« و»سحر بسيوني« واقول للكل ان اسمي بسمة محمد وليس بسمة جمال الشاعر حتي لا يظن احد انني »واسطه« وهو نفس السبب الذي جعلني ارفض تماما دخول الفضائية المصرية بسبب ان والدي هو رئيسها ولا احب القيل والقال واريد ان اعتمد علي مجهودي الشخصي وكل املي ان اصبح مثل والدي. رويدا هشام طلعت »القناة الثانية«: تخرجت من الاكاديمية الدولية لمدينة الانتاج الاعلامي بتقدير امتياز بقسم الاذاعة والتليفزيون. وانا لست غريبة علي ماسبيرو »ومن يومي« وانا مذيعة منذ طفولتي حيث قدمت حلقات برنامج »مجلس الاصدقاء« وعمري عدة سنوات وكنت مع امي »ايمان نبيل« ازور الاستديوهات واشاهدها وانا خلف الكواليس اما انضمامي لبرنامج »يسعد صباحك« بالقناة الثانية فكان عندما علمت ان القناة تطلب مراسلين فتقدمت للجنة الاختبار التي تضم شافكي المنيري رئيس القناة الثانية والاعلاميتين فاطمة فؤاد وميرفت سلامة والمخرج شكري أبو عميرة مدير عام المنوعات وعلي عبدالرحمن نائب رئيس القناة الثانية ونجحت في الاختبارات بدون أي واسطة عن »امي« واجريت لقاءات مهمة للبرنامج مع صفوت الشريف رئيس مجلس الشوري وجيهان السادات وقمت بتغطية انتخابات مجلس الشوري علي الهواء!! وتعلمت من أمي الثقة في النفس وكيفية التفاعل مع الناس وسلاحي كمذيعة ان يكون لدي ثقافة وقد عرضت علي قنوات المحور واون تي في العمل بها الا انني فضلت ماسبيرو وقد حصلنا كأسرة عمل البرنامج علي جائزة افضل برنامج في مهرجان الاعلام العربي بدعم وتأييد ثقة منحتها لي شافكي المنيري رئيسة القناة الثانية. هذا عن الابناء.. أما عن الأخوة والأخوات الذين جمعت بينهم الشاشة الي جانب صلة الرحم.. فهناك عائلة الأتربي التي ضمت الشقيقات الثلاث سهير وسامية وعزة الأتربي وكانت لهن بصمات واضحة علي الشاشة حيث توجت سهير الأتربي مشوارها الاعلامي برئاسة التليفزيون.. واستطاعت سامية الأتربي ان تفرض وجودها علي الشاشة من خلال برنامجها الشهير »حكاوي القهاوي« قبل رحيلها.. كما أثمرت شجرة العائلة داخل ماسبيرو عن تواجد ميرفت فراج صاحبة البرنامج المتميز »بانوراما فرنسية« ورئيسة القناة الثانية قبل احالتها للمعاش وشقيقتها نادية فراج التي تفرغت لبرامج الأطفال علي الشاشة قبل ان تتولي حاليا منصب نائب رئيس الفضائية المصرية الموجهة لأمريكا!