يبدو أن مدينة منشأة البكاري الموجودة في الهرم سقطت سهواً من حسابات المسئولين فلدينا مشكلات عدة أهمها الأرصفة التي تكسرت والقمامة التي تزكم رائحتها الأنوف والشوارع التي تحتاج لإنارة أو الغاز الطبيعي الذي لا توجد إلي الآن خطة لإدخاله، أو المواصلات حيث اننا نفتقد لخطوط الأتوبيس، هذا فضلاً عن انه توجد قطعة أرض فضاء مخصصة لإنشاء مدرسة ثانوية منذ أكثر من ست سنوات ولكن المشكلة تكمن في وجود سوق داخل هذه الأرض ولا نستطيع نقله لحين وجود مكان بديل له.. كذلك لدينا مجمع مدارس ابتدائي وإعدادي وثانوي يعاني الأمرين لأن التأمين الصحي للتلاميذ يتبع مدينة الشيخ زايد في حين ان لدينا مستشفي ضخم ومجهز بأحدث الإمكانات فلماذا لا ينقل تأمين المدارس إليه لذا نرجو من د. علي عبدالرحمن محافظ الجيزة إلقاء نظرة رحمة لهذا البلد المحروم. محمد عبدالقوي يوسف - رمضان موسي الصفطاوي