حازم الحدىدى الشيخ حازم أبو اسماعيل أتحسد ، الناس كلها بصت له في بوستراته ، وفقعته عين تحول بعدها من مرشح للرئاسة إلي مرشح للخروج من أنتخابات الرئاسه ، رغم أن الرجل كان علي باب القصر الجمهوري وكان علي وشك أن يصبح قدرنا المحتوم ، الذي لا فرار ولا خلاص ولا مهرب منه ، لكن يبدو أن العين قد تسبق القدر وتطيح بأحلام أبو اسماعيل ، وتعيد إلينا الأمل في مستقبل أفضل . لذلك أحذر الدكتور أبو الفتوح والدكتور العوا من الإفراط في إستخدام البوسترات ، وأنصح عمرو موسي وأحمد شفيق بعكس ما حذرت منه أبو الفتوح والعوا . ولكل من بص لأبو اسماعيل في بوستراته أقول: ياناس يا شر كفايه قر.