لا يزال فيروس "ايبولا" القاتل يفتك بالعديد من البلدان، حاصداً المزيد من الضحايا، وسط تدابير احترازية اتخذتها العديد من الدول التي رفعت حالة التأهب الصحية الى الدرجة القصوى ، كما تتسابق المراكز البحثية على مستوى العالم فى محاولة للتوصل إلى علاج جديد لهذا المرض بشكل سريع، بعد أن تسبب فيروس إيبولا الفتاك في وفاة أكثر من 670 شخصا في غرب افريقيا منذ بداية العام الحالي. وتسبب سابقا في حوالي 1.600 حالة وفاة في إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى بين عامي 1976 و2012، وباتن يشكل تهديدا البشرية بأسرها..