موضوع الحلقة ذكرى أحداث محمد محمود ضيف الحلقة ل.أشرف أمين – مساعد وزير الداخلية السابق *********************************** إيهاب اللاوندى : يشرفنا باللقاء لأول المرة سيادة اللواء أشرف أمين مساعد وزير الداخلية السابق ، سيادة اللواء بالأمس كان جنازة الشهيد المقدم محمد مبروك ضابط الأمن الوطنى والمسئول عن ملف الإخوان كيف ترى هذا الحادث وهل هو بداية أو استمرار لحالة الاستهداف لكل من يتعقب هذا الفصيل الإجرامى ل.أشرف أمين : الإشكالية فى وفاة هذا الضابط أنه استهدف بطريقة أو بأخرى أو آلية تثبت بالدليل القاطع غير المطلوب ببرهان لهذا الدليل أن خطوط سير ضباط الأمن الوطنى لا توضع إلا داخل جهاز الأمن الوطنى لا أحد يستطيع أن يترقبه أو يتبعه إلا من داخل هذا الجهاز وبالتالى نحن كنا أمام سنة كبيسة عندما تولى الإخوان الحكم وبالتالى كان لديها القدرة على اختراق مثل هذه الأجهزة المعلوماتية وكان أهمها بالتالى هو جهاز الأمن الوطنى ومن هنا هذا هو مكمن الخطورة الذى نتحدث عنه أنهم فى الفترة السابقة تغلغلوا فى جميع مؤسسات الدولة وبالتالى كانوا يستطيعون أنهم يحتفظوا بمكون هذه المؤسسات وأيضا بالعناصر الفاعلة التى لها دور فى مواجهة هذا الفصيل .. الدم المصري رخيص وللأسف نحن فى جميع المناحى نجد هذا المعنى متوفر بل هو السائد خلال ال3 سنوات الماضية .. استثمار بعض المواقف حتى يستطيع هذا الفصيل أن يأخذ مساحة على الأرض أتخيل أن الإخوان سيستفيدوا من ثورة 25 يناير وما تلاها مثل موقعة الجمل وواقعة محمد محمود وسيعملون لكل واقعة مناسبة نحن نعلم أن الإخوان لا علاقة لهم بثورة يناير ولا علاقة لهم بها .. من تصدى لواقعة محمد محمود فى معظم الفترات كان الإخوان المسلمين هم سيستطيعوا أن يستغلوا مثل هذه الظروف لوجود مساحة كجرعة أمل مرة أخرى اليوم هو يوم فاصل لأن أعلى حشد كنا نتوقعه كأمن هو يوم محاكمة المعزول .. أتخيل أن اختيار مباراة مصر وغانا توقيت مناسب التعليمات الموجودة فى الداخلية فى مثل هذه الأمور لن يتواجد فى ميدان التحرير بعد ساعة معينة فى توقيت معين أى فصيل أيا من كان هناك بعض القوى اثارت على أنفسها وقالت أنها لن تذهب إلى هذا المكان وأطمئن سيتم السيطرة على المشهد خلال ساعات من بداية المباراة إيهاب اللاوندى : معنا على الهاتف الأستاذ عصام كامل رئيس تحرير فيتو بالأمس تم نشر وثيقة سرية نريد معرفة أسباب نشر هذه الوثيقة وهى تعبر فعلا عن وثيقة العار نود أن نعرف السادة المشاهدين بهذه الوثيقة وما جاء فيها أ.عصام كامل : المواطن المصري يعرف أن جماعة الإخوان المسلمين كانت قد انسحبت من ظهر ثوار 25 يناير فى أحداث محمد محمود الرئيسية وعندما أعلنت هذا الانسحاب لشبابها وانسحب الشباب بالفعل وحدثت المذبحة والمجزرة أو حدث ما حدث فى ذلك اليوم العصيب كان بعض شباب الإخوان قد بدأ يزجر من هذا القرار ساعتها صدر قرار ل 3 من جماعة الإخوان على أن يقدموا دراسة فقهية تبرر عملية الانسحاب وفى الدراسة الفقهية التى أعدت الوثيقة وأتصور أنها أخطر وثيقة فى خلال هذا العام قالوا فقهيا أن العلمانيين ملحدين وأن الليبراليين أهل انحلال وأن اليساريين أنصار الطاغوت وبذلك فإن الانسحاب من خلف ظهورهم يعد أمرا شرعيا وقالوا أن الحرية هى شرك بالله وأن الديمقراطية مجرد وسيلة للتمكين فى الأرض وقالوا أيضا أن خصوم الجماعة فى الانتخابات أعداء للإسلام يقفون ضد إقامة الخلافة وقالوا فيما قالوا فى هذه الوثيقة أن الإخوان أصحاب المنهج الحق وأنهم الجماعة الربانية الوحيدة وأن غيرهم مستسلم وإسلامهم فيه دخن أى به شرك قالوا أيضا فى هذه الوثيقة أن كل الوسائل متاحة فى معركتهم حتى لو كان ظاهرها مفسدة فالضرورات تبيح المحظورات إيهاب اللاوندى : كيف ترى المشهد اليوم تتواتر أنباء هنا وهناك عن مناوشات والصورة تقول أن الإخوان غير موجودين أ.عصام كامل : هذه الجماعة هى جماعة ميكيافيللية تحدث الشيخ حسن البنا عن أستاذية العالم فى حين كان يتحدث هتلر النازى عن قيادة العالم حسن البنا تحدث عن جماعة المسلمين باعتبارها النخبة الوحيدة المؤمنة والتى يجب أن تتحدث باسم الله وباسم السماء وباسم القرآن وباسم السنة وكان هتلر يتحدث عن الجنس الآلى أى أن الأفكار تكاد تكون واحدة إذن نحن أمام جماعة شمولية تعرف جيدا كيف تقتنص الفرص فهى فى الوقت الذى انسحبت فيه من خلف ظهر الثوار فى أحداث محمد محمود تأتى اليوم لكى تعلى شأن هذا اليوم وتحاول بشكل أو بآخر أن تقول أنها كانت بطلا حقيقيا المفاجأة أنها كانت فعلا بطلا حقيقيا فى هذه الأحداث عندما اعتلت عناصر من التنظيم الخاص أسطح العمارات وشاركت فى قنص هؤلاء الثوار هذا ما أعرفه من معلومات كصحفى وربما جاءت هذه الوثيقة لكى تؤكد أن جماعة الإخوان ضحت بشباب الثوار من أجل هذا اليوم العظيم من أجل تحقيق مصالحها ومآربها وقالت فيما قالت فى هذه الوثيقة أيضا أنها مهتمة بأنها تقتصر البرلمان وهى يجب أن ننتقل كما رفعت شعار فى ذلك اليوم أن شرعية الميدان قد انتهت إيهاب اللاوندى : سيادة اللواء حضرتك تتحدث على أن الداخلية لديها خطط ولديها تأمين لأن مشهد المقدم محمد مبروك واستشهاده ووالدته وأسرته يعنى مشهد أدمى كل المصريين أين تأمين هذه القيادات أليس من باب أولى تأمينهم ل.أشرف أمين : قصة التأمين هى موضوع حرفى للغاية وهو ليس موضوع بسيط أو نستطيع أن نتناوله فى حديثنا لكن لا يجوز بأى حال من الأحوال تأمين ضابط بضابط الضابط يستطيع أن يؤمن نفسه فى مواقف معينة أو وضع الخدمات السرية بآليات لكن المعلومة التى يجب أن تصل للجميع أن ضباط الأمن الوطنى بالذات مفترض أنهم غير معروفين لأنه حين يتعامل فى قضايا المفترض أن يكون له اسم حركى ويتنقل لأكثر من مسكن وغير معلوم لدى قرنائه معنى ذلك أن هذا الفصيل اخترق هذا الجهاز خلال السنة التى تولى فيها الحكم القضية الأخرى أنك منهك بأشياء كثيرة أنت لديك تهديدات ببعض اغتيالات بعض الشخصيات العامة بعض الشخصيات الإعلامية بعض رجال الدين بعض المهتمين بالملفات وفى نفس الوقت أنت منهك بتظاهرات هم يدعوا دائما هم يجيدوا دور الضحية ويجيدوا دور الكذب ويجيدوا هم الآن يعملون فى تصدير آليات خارجية يجيدوا إرهاب المواطن المصري بطريقة أو أخرى من أجل هذا الفجوة بدأت تتسع جدا ، جدا ما بين المواطن وبين هذا الفصيل هناك حالة احتقان بدأت تتزايد شفرة المواطن المصري لا يدركها الآخرين الموجودين خارج مصر من أجل ذلك أؤكد لك أن هناك تصدير لمثل هذه التعليمات لأن الإخوان كقيادات وسطى أو عليا بدأت تفكك ليس لديهم الآلية ولا الحشد ولا التعبئة لكنهم يستعينوا ببعض الروابط إيهاب اللاوندى : نشاهد تقرير للزميل محمد عطية حول ذكرى أحداث محمد محمود ونعود مرة أخرى لضيفنا فى الاستديو تقرير مجدى دربالة : مدير تحرير الأخبار : المواطن المصري يريد أن يحتفل بدروان عجلة الإنتاج ويحتفل بالعمل لا يحتفل بتخريب أو صدام مع الداخلية كما حدث أمس أحداث الأمس كانت سيئة بعض الناس فى القاهرة والمحافظات ردت هتافات ضد الجيش والشرطة وحدث صدام بينهم وبين المواطنين كثيرا جدا من المواطنين لن يتحملوا أى انتقاد للجيش أو الشرطة لأنهم يرون أنهم درع الوطن ليس من المعقول أن البعض يستغل هذه الظروف لتحقيق أجندة خاصة خالد القاضى : مدير تحرير الأخبار : نحن المصريين حين نحتفل بذكرى الموتى أو الشهداء نحتفل بالقرآن الكريم تكريم الموتى هو القرآن الكريم خالد فرحات : نائب مدير تحرير الأخبار : يجب أن نعرف أن من حق كل الناس أن تبدى رأيها وتعبر عن إحساسها لكن فى حدود احترام الغير يجب أن نحترم الموتى وذلك بأن نقدم لهم ما نشكرهم به على ما حدث وأننا ما زلنا نتذكرهم مواطنة : أرى أنه لا يجب إحياء للذكرى لأن هذه الثورة تجدد الآلام والمفترض أن الدولة تتقدم وألا تعود للوراء لأن كل ذكرى تحدث يحدث فيها قتل وعنف والبلد تتأخر مرة أخرى لما قدمناه مواطن 1 : دورهم لا ينسى هؤلاء الشباب هم الذين جعلوا لنا قيمة الآن مواطنة 1 : نريد أن تكون بلدنا بخير ولا نريد الإهانة ولا القتل ولا كل هذه الأشياء إيهاب اللاوندى : هل مرحلة الاستهداف للقيادات فى الداخلية معنية بملف الإخوان .. المرحلة القادمة سوف نشهد مزيد من الإرهاب والاغتيالات ل.أشرف أمين : بلا شك أى معطيات أمام تحليل وزارة الداخلية بالنسبة لبعض الأمور التى تحدث على أرض الواقع مثل اغتيال شخصية مثل المقدم محمد مبروك وهو كان مهتم بملف الإخوان وكان يتعبر من ضمن الشهود فى قضية التخابر ما بين الرئيس المعزول وبين حماس هذا يعطينا بعض الثوابت الذى يجب عليه التحليل ما هى بداية مسلسل اغتيالات قادمة أنا لا أخفى عليك سريا أن هناك خلية تم ضبطها ويمكن لن يعلن عنها خلال الفترة السابقة وكان بها بعض القوائم التى كانت مرصودة وسيتم اغتيالها لم يكن فيها طبعا ضباط الداخلية لكن لا أستطيع أن أراهن أن هذا المسلسل سوف يتوقف لكن استطيع أن أقول أن هناك جريمة ستحدث وهناك تعديل للخطط الأمنية لمواجهة مثل هذه الأمور وأنا ذكرت من قبل فى أكثر من مرة أن هذا الفصيل يهتم جدا أو حتى من يسانده هناك 4 دول بالذات لكن أعتقد أن أمريكا لن تترك مصر بهدوء وبالتالى سيتم هذا المسلسل باتجاهات لأن هناك أجهزة مخابراتية خارجية تعبث فى مثل هذه الأمور من أجل تحقيق الاغتيالات بآلية معينة أو حدوث تفجيرات بآلية معينة لكن أود طمأنة الشعب المصري ، الشعب المصري يجب أن يدرك أننا فى مفترق طرق هذا المفترق معناه نكون أو لا نكون والحل الوحيد لمواكبة مثل هذه الأمور أن يعمل الأمن فى مجاله ونسانده بطريقة أو بأخرى ولكن لابد أن يعرف الشعب أن هذه الأمور لابد ألا نضعها فى عمليات الإرهاب بالنسبة لنا لكن تسير مواكبة لعجلة العمل والإنتاج تسير هذه والأمن يقوم بطريقه بمواجهة هذه الأعمال إيهاب اللاوندى : كيف يمكن للأمن أن يتعامل مع هذا الإرهاب وكيف يساعد الشعب فى إيقاف هذا العنف المستمر والمصممين على كل شئ عنه سواء كان باغتيالات أو بنشر فوضى أو بمظاهرات مستمرة سواء فى الجامعات أو فى الشارع ما هو دور الأمن ل.أشرف أمين : الإخوان يعملون ب5 آليات فى عمله ؛ الكذب ، المتاجرة بالدين ، المتاجرة بالدم كما حدث اليوم ، كثرة الشائعات ، آخر آلية ويجب أن ندركها المغالطة وهى حالة التشويش التى تحدث الآن إيهاب اللاوندى : معنا على الهاتف اللواء مجدى بسيونى مساعد وزير الداخلية الأسبق سيادة اللواء لا ننسى الأمن فى سيناء إلى أين وصلت الحالة الأمنية فى سيناء ل.مجدى بسيونى : الكل يشهد تماما والواقع يفرض نفسه أن الحالة في سيناء فى تقدم جميل جدا وفى مواجهات عنيفة اتصفت بالشمولية ضبط أسلحة حتى أن البعض هناك سلموا أسلحة ونحن نطالع الأحداث هدم الأنفاق ثم أن الجيش بدأ بالهجوم وهذه سياسة جميلة جدا بصفة عامة سيناء إلى الأفضل ، إلى الأفضل لا شك فى هذا سيناء كانت عبارة عن ساندويتش محشى عناصر متباينة وعناصر مختلفة ما بين من سيناء وأنصار بيت مقدس وحماس وقاعدة وجهاديين زيد على ذلك تسليح على أعلى مستوى ، تمويل كبير ، كل هذه الأشياء كانت معوقات لكن الحمد لله تم اجتياز الأزمة ، الأمن فى سيناء مطمئن إيهاب اللاوندى : كنا نتحدث على دور الشارع ودور الشعب فى مساعدة الأمن ل.أشرف أمين : هناك 3 عوامل وعناصر أساسية فى سيناء كانت متروكة لفترات طويلة همهما أن هذه منطقة خصبة لتواجد الإرهابيين بعدد 13 فصيل موجودين فيها حتى الآن مما يسمى أنصار بيت المقدس وخلافه الجزء الآخر عدم وجود رغبة من القيادة السياسية فى وقت طويل ثم تأكد هذا المعنى من وجود الإخوان الذين غزروا من أن عملية وجود هذا المكان يكون أكثر خصوبة ستتواجد فى الإرهاب من أجل أن يواجه به القوات المسلحة به وبالتالى كان طبعا لا يتم غلق الأنفاق والمعابر كلها كانت مفتوحة على مصراعيها .. الأمن استطاع بقدرات شخصية نهنأه عليه أن يفرج على معظم الإرهابيين من السجون بعفو شامل كى يتواجدوا فى هذه المنطقة ويقودوا هذه المسيرة .. على المواطن أن يساند قوات الشرطة حاول أن تمنع بإرادتك أى فوضى تحدث من الآخرين حاول أن تساعد الأمن بالمعلومة حتى لو كانت بسيطة بالنسبة لك لكنها تحقق فك بعض الشفرات الخاصة مثل هذه الأوضاع حاول تثقيف نفسك بطريقة أو بأخرى كى تعلم أن هذا الفصيل يقصد أن يدمر هذا الوطن .. وزارة الداخلية لا تتدخر جهدا للحفاظ على هذا الوطن لا يجب أن نهاجمهم هجمة غير مبررة .. بعد 30-6 السيكولوجية اختلفت وأصبحت إرادة الضباط والأفراد أصبحت قوية لعودة النظام فى الشارع المصري أو انضباط الشارع المصري أو تحقيق الأمن لأنهم شعروا أن هناك تعاطف قبل 30-6 كانت هناك حالة غليان وكان هناك فرقة الأمن يتحمل فوق طاقته لا زال حتى وقتنا هذا الدولة تدار بالأمن لابد من حلول اقتصادية واجتماعية واقتصادية يجب إيجاد مشروع قومى وتقليل الهجمات الشرسة على الأمن ، وضع استراتيجيات حالة وتتغير حسب الموقف لأجهزة كثيرة مثل جهاز الإعلام سواء المرئى أو المسموع تتبع الدولة ، لابد أن أضع استراتيجية حاكم تساعد الأمن بوضع رسائل معينة تخفف حدة التوتر فى الشارع .. المحليات بها بعض الموظفين الذين لا يعملون إلا بالإتاوات وهذا كم كبير ، المؤسسات الرياضية وغيرها الرياضة رغم أنى مهتم بها لكن أنا فوجئت بشئ مهم الرياضيين أتخيل نسبة كبيرة جدا غائبين عن الوعى المجتمعى الذى نعيشه لا يتفاعلوا مع أى حدث إذن المؤسسات لابد أن تقوم بدورها الفاعل حتى لا تضار الدولة فقط بالأمن أين دور الأزهر لكن هناك رتم بطئ جدا أين دور الجامعات المفترض أن الأمن يدخل لإلقاء المحاضرات لأنه غاب دوره ، أين المعالجة الفعلية والحوار بينك وبين الطلبة .. إيهاب اللاوندى : نشاهد تقرير للزميل نعيم إبراهيم حول ذكرى محمد محمود ونعود مرة أخرى لاستكمال حلقتنا مع ضيف الحلقة تقرير مواطن : نريد أن تستقر البلد وأن نعمل وأمان نقف نحتفل بكل احترام مواطن 1 : نذكر الناس والشعوب بالناس التى سقطت فى محمد محمود مواطن 2 : البلد لا تحتاج لعنف فى هذا الوقت ولا تحتاج لذكرى شهداء لا نريد شهداء جدد إيهاب اللاوندى : المسألة تحتاج إلى تكاتف الجميع الموضوع لن يكون أمن فقط كيف ترى حضرتك المظاهرات المستمرة فى الجامعات المصرية الناس الآن أصبحت تترحم على الأمن الذى كان موجودا فى الجامعة ل.أشرف أمين : لديك عناصر فاعلة فى هذه المظاهرات إدارات جامعية ضعيفة ، أعضاء هيئة تدريس منهم مشاركين فى هذه التظاهرات وهذا شئ غريب جدا كان يتخذ معهم قرار حاد وفورى أن يخرجوا من هذا المشهد ويعملوا فى أماكن أخرى بعض هذه التظاهرات تكون من خارج الجامعة أتصور أن دار العلم مخصص للعلم قد يشاركوا بالسياسة ولكن ليس بهذه الآليات .. لو حدث اقتتال لن نسكت كوزارة داخلية .. تعداد هذا الفصيل مع المحبين والأنصار والمنسلخين لا تمثل بأى حال من الأحوال عن 0.3% من الشعب المصري لكن الغائب عن المعلومات يكون مساوى له ، المأجورين مثله إجمالهم 1.2 % إيهاب اللاوندى : الشكر لك السادة المشاهدين ومصر بخير وستظل بخير نلقاكم على خير