نفي مكتب المهندس خيرت الشاطر ما رددته إحدي الجرائد الخاصة من تدخل المهندس خيرت لدي إحدي الدول العربية لشراء مبني ماسبيرو.واكد المكتب فى بيان له اليوم - الاحد - أن ما نشرته الجريدة هو محض إفتراء ولا أساس له من الصحة وأن الوثائق المنشورة مفبركة وغير صحيحة. كما يؤكد المكتب أن هذا الأمر لم تتم مناقشته أو طرحه من قريب أو من بعيد. ومن المعلوم أن موقف المهندس الشاطر المبدئي هو عدم التدخل مطلقاً في أي عمليات بيع أو شراء تخص ممتلكات الدولة