نفت وزارة الخارجية ما نشر على بعض المواقع الإخبارية أمس من حدوث أية إعتداءات أو تراشق بين أعضاء النادي الدبلوماسي النهري أثناء عقد ندوة سياسية.
ورفض الوزير المفوض عمرو رشدى المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية محاولات الزج بالوزارة أو النادى الدبلوماسي فى هذا الموضوع، موضحا أن حقيقة الأمر أن أحد السفراء السابقين قام بحجز إحدى قاعات النادى لتنظيم إفطار رمضان لعدد من معارفه، لكن الأمر تطور إلى ما يشبه ندوة سياسية شهدت نقاشا حادا بين المشاركين جرى تصويره ونشره على شبكات التواصل الاجتماعي.
وأكد المتحدث أن وزارة الخارجية وإدارة النادى الدبلوماسي ليس لهما أية علاقة بقائمة المدعوين أو بالآراء التى تم التعبير عنها خلال اللقاء .