استغلت شركة الإنتاج العالمية "توينتيث ساتشورى فوكس" الإهتمام الإعلامي الكبير بالبلاغ الذي قدمته نجمة هوليود الجميلة سكارليت جوهانسون ضد من نشر صور عارية لها على شبكة الإنترنت لتبدأ حملة دعائية لفيلم سكارليت الجديد "وى بوت إيه زو" أو (لقد أشترينا حديقة حيوان). وذكرت مجلة "كلوزير" الفرنسية المتخصصة فى متابعة حياة المشاهير والنجوم أن شركة فوكس أحد أهم شركات الإنتاج السينمائى فى هوليود بدأت حملة دعائية فى القنوات التلفزيونية وعلى شبكة الإنترنت للترويج لفيلم سكارليت الجديد بإستغلال البلاغ الذى قدمته للشرطة الفدرالية للكشف عن هوية من يقفون وراء نشر صور عارية لها على الشبكة العنكبوتية. يشار إلى أن الفيلم الذى يشاركها البطولة فيه الممثل الأمريكى ميت دامون تدور أحداثه حول قصة زوجين يجدا نفسيهما بمحض الصدفة صاحبا حديقة حيوان.