أعلن جروب أولتراس أهلاوى عبر صفحته الخاصة على «فيسبوك» أنه الآن فى مسيرتين، تتوجه المسيرة الاولى إلى بيت الوزير السابق محمد ابراهيم وزير الداخلية وقت مجزرة بورسعيد، فيما تتجه المسيرة الثانية لبيت الوزير محمد ابراهيم وزير الداخلية الحالى. وأضاف الجروب أن وزير الداخلية الحالى لم تتغير الشرطة فى عهده، ومازالت تقتل فى الشعب كيفما شائت دون حساب.