تعيش الطفلة السعودية "العنود العتيبي" ستة أعوام، مرحلة جديدة في حياتها، إبان سفرها إلى الصين لدراسة اللغة الإنجليزية والصينية في آن واحد، على نفقة والدها الخاص، حيث إن "العنود" أبدت "رغبتها الجامحة" في السفر إلى الصين لتعلم اللغة الصينية والإنجليزية، وتعود قصة العشق بين "العنود" واللغة الصينية، إلى أسرة مقربة من عائلتهم تعيش هناك، حيث كان قريبهم يُداعب "العنود" باللغة الصينية التي أتقنت بعض كلماتها وحروفها بشكل جيد، ما دفع الأب للرضوخ إلى مطالبها وإرسالها معهم في طريق عودتهم إلى الصين.