تُبرز صحيفة " صوت الأزهر" في عددها الجديد، الصادر غدًا الجمعة، موقف الأزهر الشريف الداعم لقضايا المرأة وحقوقها ودورها التنويري في التطوير وتنمية المجتمعات، وهو الدور الذي أكدته توصيات المؤتمر الدولي للمرأة الذي نظمه الأزهر الشريف يومي 18-19 أكتوبر الجاري، تحت عنوان" المرأة ومسيرة التطور التنويري الواقع والمأمول"، بمشاركة عدد كبير من الباحثين والباحثات من أكثر من 21 دولة حول العالم، والذي هدف إلى التأكيد على ضرورة تضافر جهود المؤسسات والهيئات المعنية من أجل وضع المرأة في مكانها التنويري الصحيح، وإبراز مكانتها في المجتمع على كافة الأصعدة، وعلى أن مكانة وحقوق المرأة كابنة وأخت وزوجة وأم، أقرتها لها شريعة الإسلام ويتبناها الأزهر الشريف ويدافع عنها. وتلقي الصحيفة الضوء على إستراتيجية فضيلة الإمام الأكبر، أ.د/ أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، للنهوض بمجال الإفتاء، وأفكاره التي عرضها على المشاركين بمؤتمر" الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم تحت عنوان" التكوين العلمي والتأهيل الإفتائي لأئمة المساجد للأقليات المسلمة"، والتي أكد خلالها رفضه لأي تشريع يصدم أو يهدم تشريعات القرآن الكريم أو السنة المطهرة، وأن الأزهر الشريف يسهم بشكل فعال في تكوين الأئمة بالخارج والداخل وتوعيتهم بالقضايا التي تمس حاجات المسلمين في أكثر من مجال، مطالبًا بضرورة تأهيل الأئمة للإفتاء؛ لأنه أمر بالغ الأهمية. تُبرز صحيفة " صوت الأزهر" في عددها الجديد، الصادر غدًا الجمعة، موقف الأزهر الشريف الداعم لقضايا المرأة وحقوقها ودورها التنويري في التطوير وتنمية المجتمعات، وهو الدور الذي أكدته توصيات المؤتمر الدولي للمرأة الذي نظمه الأزهر الشريف يومي 18-19 أكتوبر الجاري، تحت عنوان" المرأة ومسيرة التطور التنويري الواقع والمأمول"، بمشاركة عدد كبير من الباحثين والباحثات من أكثر من 21 دولة حول العالم، والذي هدف إلى التأكيد على ضرورة تضافر جهود المؤسسات والهيئات المعنية من أجل وضع المرأة في مكانها التنويري الصحيح، وإبراز مكانتها في المجتمع على كافة الأصعدة، وعلى أن مكانة وحقوق المرأة كابنة وأخت وزوجة وأم، أقرتها لها شريعة الإسلام ويتبناها الأزهر الشريف ويدافع عنها. وتلقي الصحيفة الضوء على إستراتيجية فضيلة الإمام الأكبر، أ.د/ أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، للنهوض بمجال الإفتاء، وأفكاره التي عرضها على المشاركين بمؤتمر" الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم تحت عنوان" التكوين العلمي والتأهيل الإفتائي لأئمة المساجد للأقليات المسلمة"، والتي أكد خلالها رفضه لأي تشريع يصدم أو يهدم تشريعات القرآن الكريم أو السنة المطهرة، وأن الأزهر الشريف يسهم بشكل فعال في تكوين الأئمة بالخارج والداخل وتوعيتهم بالقضايا التي تمس حاجات المسلمين في أكثر من مجال، مطالبًا بضرورة تأهيل الأئمة للإفتاء؛ لأنه أمر بالغ الأهمية.