انسحبت قوات الجيش المتواجد في محيط مطار أتاتورك الدولي، وذلك عقب توجه حشود مؤيدة للرئيس رجب طيب أردوغان إلى المطار واجبرتهم على الانسحاب. هذا وتراجعت العديد من المركبات والمدرعات التابعة للانقلاب، أمام المظاهرات العارمة والتي ملأت الميادين والشوارع الرئيسية، وذلك بعد دعوة الرئيس أردوغان بالنزول إلى الشوارع لمواجهة الانقلاب. وقد تجمع المئات في ميدان تقسيم باسطنبول، تنديدا بالانقلاب العسكري، في حين خرجت عشرات المظاهرات في مناطق متفرق في أنقرة واسطنبول دعما لأردوغان. من جانبها أعلنت المخابرات العامة التركية، وقوات الشرطة مساندتها للشرعية المتمثلة في الرئيس أردوغان والحكومة، وبموجب ذلك أصدرت إليه رئاسة الحكومة أوامر بالتعامل بالقوة مع الانقلابين. ويذكر أن محاولة انقلابية نفذها مجموعة من ضباط الجيش، ضد الرئيس المنتخب رجب طيب أردوغان، وحكومة حزب العدالة والتنمية. انسحبت قوات الجيش المتواجد في محيط مطار أتاتورك الدولي، وذلك عقب توجه حشود مؤيدة للرئيس رجب طيب أردوغان إلى المطار واجبرتهم على الانسحاب. هذا وتراجعت العديد من المركبات والمدرعات التابعة للانقلاب، أمام المظاهرات العارمة والتي ملأت الميادين والشوارع الرئيسية، وذلك بعد دعوة الرئيس أردوغان بالنزول إلى الشوارع لمواجهة الانقلاب. وقد تجمع المئات في ميدان تقسيم باسطنبول، تنديدا بالانقلاب العسكري، في حين خرجت عشرات المظاهرات في مناطق متفرق في أنقرة واسطنبول دعما لأردوغان. من جانبها أعلنت المخابرات العامة التركية، وقوات الشرطة مساندتها للشرعية المتمثلة في الرئيس أردوغان والحكومة، وبموجب ذلك أصدرت إليه رئاسة الحكومة أوامر بالتعامل بالقوة مع الانقلابين. ويذكر أن محاولة انقلابية نفذها مجموعة من ضباط الجيش، ضد الرئيس المنتخب رجب طيب أردوغان، وحكومة حزب العدالة والتنمية.