اعتقل الجيش الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، نائباً في المجلس التشريعي الفلسطيني عن حركة حماس، إضافةً إلى 11 فلسطينياً آخرين، وفقاً لما أورده نادي الأسير الفلسطيني. وذكر النادي الناشط في الدفاع عن المعتقلين في السجون الإسرائيلية أن "الجيش الإسرائيلي اعتقل النائب عبد الجابر الفقهاء، وهو من بلدة سنجل في شمال الضفة الغربية، إضافةً إلى 11 فلسطينياً، لم تعرف انتماءاتهم". وحصلت الاعتقالات التي لم تعرف أسبابها في العيسوية قرب القدس والخليل في جنوب الضفة الغربيةالمحتلة ورام الله في وسط الضفة. وكان الفقهاء اعتقل أكثر من مرة وخضع للاعتقال الإداري، بسبب حظر إسرائيل عمل "كتلة الإصلاح والتغيير" التابعة لحركة حماس. وأكدت متحدثة باسم الجيش رداً على أسئلة وكالة فرانس برس توقيف الفقهاء وأربعة فلسطينيين آخرين ليل الإثنين الثلاثاء في الضفة الغربية، موضحةً أنه اعتقل بتهمة "الانتماء إلى حماس" التي تعتبرها إسرائيل منظمة "إرهابية". وبحسب نادي الأسير الفلسطيني، فإن أكثر من 700 فلسطيني يخضعون للاعتقال الإداري في السجون الإسرائيلية، من أصل أكثر من سبعة آلاف معتقل. وتحتجز إسرائيل في سجونها سبعة نواب، هم أربعة من حركة حماس، وثلاثة من حركة فتح والجبهة الشعبية، من ضمنهم أمين عام الجبهة الشعبية أحمد سعدات. ولم يعقد البرلمان أي جلسة منذ 2007، حين وقعت مواجهات دامية بين حركتي فتح وحماس في غزة قتل فيها المئات من عناصر الأجهزة الأمنية للسلطة الفلسطينية ونشطاء حركة حماس، وانتهت بسيطرة حماس على القطاع. اعتقل الجيش الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، نائباً في المجلس التشريعي الفلسطيني عن حركة حماس، إضافةً إلى 11 فلسطينياً آخرين، وفقاً لما أورده نادي الأسير الفلسطيني. وذكر النادي الناشط في الدفاع عن المعتقلين في السجون الإسرائيلية أن "الجيش الإسرائيلي اعتقل النائب عبد الجابر الفقهاء، وهو من بلدة سنجل في شمال الضفة الغربية، إضافةً إلى 11 فلسطينياً، لم تعرف انتماءاتهم". وحصلت الاعتقالات التي لم تعرف أسبابها في العيسوية قرب القدس والخليل في جنوب الضفة الغربيةالمحتلة ورام الله في وسط الضفة. وكان الفقهاء اعتقل أكثر من مرة وخضع للاعتقال الإداري، بسبب حظر إسرائيل عمل "كتلة الإصلاح والتغيير" التابعة لحركة حماس. وأكدت متحدثة باسم الجيش رداً على أسئلة وكالة فرانس برس توقيف الفقهاء وأربعة فلسطينيين آخرين ليل الإثنين الثلاثاء في الضفة الغربية، موضحةً أنه اعتقل بتهمة "الانتماء إلى حماس" التي تعتبرها إسرائيل منظمة "إرهابية". وبحسب نادي الأسير الفلسطيني، فإن أكثر من 700 فلسطيني يخضعون للاعتقال الإداري في السجون الإسرائيلية، من أصل أكثر من سبعة آلاف معتقل. وتحتجز إسرائيل في سجونها سبعة نواب، هم أربعة من حركة حماس، وثلاثة من حركة فتح والجبهة الشعبية، من ضمنهم أمين عام الجبهة الشعبية أحمد سعدات. ولم يعقد البرلمان أي جلسة منذ 2007، حين وقعت مواجهات دامية بين حركتي فتح وحماس في غزة قتل فيها المئات من عناصر الأجهزة الأمنية للسلطة الفلسطينية ونشطاء حركة حماس، وانتهت بسيطرة حماس على القطاع.