رفضت حكومة الوفاق الفلسطينية السبت، اتهامات حركة حماس بالوقوف وراء أزمة الكهرباء في قطاع غزة، خاصةً بعد مصرع ثلاثة أطفال حرقاً في منزلهم، بسبب شمعة أشعلتها العائلة، في ظل انقطاع التيار الكهربائي المطول. وقال الناطق الرسمي باسم الحكومة يوسف المحمود:"إن مأساة أطفال غزة، مأساة الشعب الفلسطيني بأكمله، واحترقت قلوب أبناء شعبنا، لكن الذين يتحملون المسؤولية معروفون لدى كافة أبناء شعبنا، وهم الذين عملوا ويعملون على عرقلة عمل حكومة الوفاق الوطني، ومواصلة اختطاف قطاع غزة". رفض وأكد المحمود أن الحكومة ترفض الانجرار إلى الرد على اتهامات حماس السابقة حول مشاركة السلطة الفلسطينية في حصار غزة، لأنها لا تريد فتح باب المناكفات السياسية التي تضر القضية الفلسطينية. وأضاف أن"ممارسات حركة حماس واعترافها بإصرارها على التمسك بالحكم، يُثبت أنها تُريد من حكومة الوفاق الوطني أن تكون جابياً، وتصرف على حكمها وتتحمل أخطاءها وخطاياها، في حين تكتفي هي بتقديم الشعارات وتوجيه الاتهامات الباطلة". اتهام واتهم المحمود حركة حماس بالتجارة بمآسي الشعب الفلسطيني في غزة، لافتاً إلى إن"تراكمات سياسة حماس في المزايدة والانتهازية، جعلتها مسؤولةً عن تدمير الشعب الفلسطيني، وما أقدمت عليه باتهاماتها الخطيرة في الوقت الذي يتعرض فيه قطاع غزة للعدوان الإسرائيلي، يؤكد هذا العبث والانصراف عن مصالح شعبنا". وأكد المسؤول الفلسطيني، أن حكومة الوفاق "ملتزمة بواجباتها تجاه حاجات الشعب الفلسطيني اليومية، ومقومات صموده". شمعة وأثارت حادثة مصرع ثلاثة أطفال في غزة حرقاً في منزلهم بعد اشتعاله، بسبب استخدام شمعة بعد انقطاع التيار الكهربائي ساعات طويلة عن المنزل، اتهامات متبادلةً بين "فتح" و"حماس" عن المسؤولية عن أزمة الكهرباء المستمرة منذ نحو عشر سنوات في قطاع غزة. وفي الوقت الذي تتهم فيه فتح، حماس بالمسؤولية عن الأزمة بسبب سيطرتها بالقوة على قطاع غزة، ومنعها حكومة الوفاق من العمل بحرية، وجباية ثمن الكهرباء من غزة، دون توريده إلى خزينة حكومة الوفاق، تتهم حماس فتح، بفرض ضريبةٍ على السولار الصناعي الذي يُورّد إلى محطة الكهرباء الوحيدة في القطاع، ما يؤدي إلى توقف عدد من مولداتها، وتقليص ساعات وصول الكهرباء. رفضت حكومة الوفاق الفلسطينية السبت، اتهامات حركة حماس بالوقوف وراء أزمة الكهرباء في قطاع غزة، خاصةً بعد مصرع ثلاثة أطفال حرقاً في منزلهم، بسبب شمعة أشعلتها العائلة، في ظل انقطاع التيار الكهربائي المطول. وقال الناطق الرسمي باسم الحكومة يوسف المحمود:"إن مأساة أطفال غزة، مأساة الشعب الفلسطيني بأكمله، واحترقت قلوب أبناء شعبنا، لكن الذين يتحملون المسؤولية معروفون لدى كافة أبناء شعبنا، وهم الذين عملوا ويعملون على عرقلة عمل حكومة الوفاق الوطني، ومواصلة اختطاف قطاع غزة". رفض وأكد المحمود أن الحكومة ترفض الانجرار إلى الرد على اتهامات حماس السابقة حول مشاركة السلطة الفلسطينية في حصار غزة، لأنها لا تريد فتح باب المناكفات السياسية التي تضر القضية الفلسطينية. وأضاف أن"ممارسات حركة حماس واعترافها بإصرارها على التمسك بالحكم، يُثبت أنها تُريد من حكومة الوفاق الوطني أن تكون جابياً، وتصرف على حكمها وتتحمل أخطاءها وخطاياها، في حين تكتفي هي بتقديم الشعارات وتوجيه الاتهامات الباطلة". اتهام واتهم المحمود حركة حماس بالتجارة بمآسي الشعب الفلسطيني في غزة، لافتاً إلى إن"تراكمات سياسة حماس في المزايدة والانتهازية، جعلتها مسؤولةً عن تدمير الشعب الفلسطيني، وما أقدمت عليه باتهاماتها الخطيرة في الوقت الذي يتعرض فيه قطاع غزة للعدوان الإسرائيلي، يؤكد هذا العبث والانصراف عن مصالح شعبنا". وأكد المسؤول الفلسطيني، أن حكومة الوفاق "ملتزمة بواجباتها تجاه حاجات الشعب الفلسطيني اليومية، ومقومات صموده". شمعة وأثارت حادثة مصرع ثلاثة أطفال في غزة حرقاً في منزلهم بعد اشتعاله، بسبب استخدام شمعة بعد انقطاع التيار الكهربائي ساعات طويلة عن المنزل، اتهامات متبادلةً بين "فتح" و"حماس" عن المسؤولية عن أزمة الكهرباء المستمرة منذ نحو عشر سنوات في قطاع غزة. وفي الوقت الذي تتهم فيه فتح، حماس بالمسؤولية عن الأزمة بسبب سيطرتها بالقوة على قطاع غزة، ومنعها حكومة الوفاق من العمل بحرية، وجباية ثمن الكهرباء من غزة، دون توريده إلى خزينة حكومة الوفاق، تتهم حماس فتح، بفرض ضريبةٍ على السولار الصناعي الذي يُورّد إلى محطة الكهرباء الوحيدة في القطاع، ما يؤدي إلى توقف عدد من مولداتها، وتقليص ساعات وصول الكهرباء.