تسود حالةٌ من الغضب في أوساط سكان سيناء المصرية، عقب بروز دعوات جديدة لتهجير أهالي مدن رفح والشيخ زويد والعريش، وذلك بعد مرور سنتين تقريباً، على بدء عمليات تهجير واسعة لأهالي مدينة رفح المصرية، بعد هدم المنازل على الشريط الحدودي بين سيناء وقطاع غزة. وتجددت الدعوة أخيراً لتهجير أهالي سيناء في المدن الثلاث، بحجّة “إمكانية مواجهة العناصر الإرهابية” . تسود حالةٌ من الغضب في أوساط سكان سيناء المصرية، عقب بروز دعوات جديدة لتهجير أهالي مدن رفح والشيخ زويد والعريش، وذلك بعد مرور سنتين تقريباً، على بدء عمليات تهجير واسعة لأهالي مدينة رفح المصرية، بعد هدم المنازل على الشريط الحدودي بين سيناء وقطاع غزة. وتجددت الدعوة أخيراً لتهجير أهالي سيناء في المدن الثلاث، بحجّة “إمكانية مواجهة العناصر الإرهابية” .