افتتح الدكتور خالد عبد الغفار، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، اليوم الاثنين، فعاليات الملتقى التوظيفي الافتراضي لطلاب وخريجي الجامعات المصرية، والذي تنظمه الجامعة الأمريكية، بحضور الدكتور فرانسيس ريتشاردوني رئيس الجامعة الأمريكية، وليزلي ريد مديرة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، والدكتور أشرف حاتم مستشار الجامعة، وذلك عبر تقنية الفيديو كونفرانس. ويشارك في المؤتمر رؤساء 10 جامعات حكومية، ومراكز التطوير المهني بالجامعات، وعدد من الشركات والبنوك. وأكد عبد الغفار أن سوق العمل يعطي الأولوية لأصحاب المهارات والجدارات باختلاف شهاداتهم والجامعات المتخرجين منها، وعليه يعد تنظيم الملتقى الافتراضي فرصة لدفع جهود رفع قدرات طلاب الجامعات المصرية وتأهيلهم للمنافسة بعد التخرج، خاصة في القطاعات والتخصصات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي وعلوم الفضاء. وأوضح أن مراكز التوظيف التي قامت بتنفيذها الجامعة الأمريكية تقدم دورًا مهمًّا في مساعدة الطلاب لتطوير مهاراتهم وتعريفهم باحتياجات سوق العمل وتدريبهم لملائمتها ورفع مستوى الخريجين، مشيرًا إلى أن عدد المراكز بلغ 21 مركزًا تتواجد ب 30 جامعة حكومية وتغطي نسبة 70% من الطلاب المصريين مما يعني أنها استطاعت الوصول لشريحة كبيرة من الطلاب وتقديم خدمة تساعدهم في تعظيم الجدارات التي يمتلكونها. وتم، خلال فعاليات الملتقى، إجراء تجربة افتراضية، يقوم فيها الراغبون في البحث عن وظائف من طلاب السنوات النهائية والخريجين الجدد بتحميل سيرتهم الذاتية عبر البريد الإلكتروني، والبحث بين الوظائف المتاحة والتواصل مع ممثلي الشركات، ويوفر الملتقى بيئة افتراضية تجمع الطلاب والخريجين مع الشركات وقطاع الأعمال باستخدام غرف التواصل والاجتماع عن بعد والبث عبر الإنترنت والندوات الافتراضية ليتبادل الطرفين المعلومات حول الوظائف. افتتح الدكتور خالد عبد الغفار، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، اليوم الاثنين، فعاليات الملتقى التوظيفي الافتراضي لطلاب وخريجي الجامعات المصرية، والذي تنظمه الجامعة الأمريكية، بحضور الدكتور فرانسيس ريتشاردوني رئيس الجامعة الأمريكية، وليزلي ريد مديرة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، والدكتور أشرف حاتم مستشار الجامعة، وذلك عبر تقنية الفيديو كونفرانس. ويشارك في المؤتمر رؤساء 10 جامعات حكومية، ومراكز التطوير المهني بالجامعات، وعدد من الشركات والبنوك. وأكد عبد الغفار أن سوق العمل يعطي الأولوية لأصحاب المهارات والجدارات باختلاف شهاداتهم والجامعات المتخرجين منها، وعليه يعد تنظيم الملتقى الافتراضي فرصة لدفع جهود رفع قدرات طلاب الجامعات المصرية وتأهيلهم للمنافسة بعد التخرج، خاصة في القطاعات والتخصصات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي وعلوم الفضاء. وأوضح أن مراكز التوظيف التي قامت بتنفيذها الجامعة الأمريكية تقدم دورًا مهمًّا في مساعدة الطلاب لتطوير مهاراتهم وتعريفهم باحتياجات سوق العمل وتدريبهم لملائمتها ورفع مستوى الخريجين، مشيرًا إلى أن عدد المراكز بلغ 21 مركزًا تتواجد ب 30 جامعة حكومية وتغطي نسبة 70% من الطلاب المصريين مما يعني أنها استطاعت الوصول لشريحة كبيرة من الطلاب وتقديم خدمة تساعدهم في تعظيم الجدارات التي يمتلكونها. وتم، خلال فعاليات الملتقى، إجراء تجربة افتراضية، يقوم فيها الراغبون في البحث عن وظائف من طلاب السنوات النهائية والخريجين الجدد بتحميل سيرتهم الذاتية عبر البريد الإلكتروني، والبحث بين الوظائف المتاحة والتواصل مع ممثلي الشركات، ويوفر الملتقى بيئة افتراضية تجمع الطلاب والخريجين مع الشركات وقطاع الأعمال باستخدام غرف التواصل والاجتماع عن بعد والبث عبر الإنترنت والندوات الافتراضية ليتبادل الطرفين المعلومات حول الوظائف.