جدد عادل الغضبان، محافظ بورسعيد ، مناشدته للمواطنين من أبناء المحافظة الالتزام بالإجراءات الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا المستجد، من خلال الابتعاد عن الزحام، وارتداء أدوات الوقاية، وترك مسافات آمنة بين الأشخاص بعضهم البعض، واستخدام المطهرات، وعدم الزحام والتكالب على الأسواق، واتباع الإجراءات الاحترازية والوقائية في كافة المنشآت، والنزول من المنزل للعمل أو الضرورة القصوى فقط، والتوجه إلى المستشفى أو الاتصال بالأرقام المعلنة فور الشعور بأي أعراض للفيروس، وعدم الاستهتار والإقدام على سلوكيات وتصرفات تضر بالفرد وأسرته ووطنه. جاء ذلك خلال الكلمة التي وجهها المحافظ إلى أبناء المحافظة بعد أن ارتفعت وتيرة الأعداد للمصابين بفيرس كورونا من الحالات اليومية التي تم رصدها ووصلت أمس إلى أعلى معدل لها حيث بلغت ١٨ حالة. ووجه المحافظ كلمة قال فيها: "أبنائي وأخواتي وأهلي أبناء بورسعيد الأعزاء، حققنا سويًا خلال السنوات الماضية تحت قيادة رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي، العديد من الإنجازات غير المسبوقة على أرض بورسعيد جعلتها قاطرة التنمية في مصر، كما تجاوزنا سويًا تحديات كبيرة، وفي هذه المرحلة الحرجة نحن أمام تحد جديد يواجهه العالم كله وهو فيروس "كورونا" المستجد". تابع: "بالفعل نجحنا معًا خلال مرحلة مضت في الوصول بإجمالي أعداد المصابين بالفيروس المستجد ببورسعيد إلى الرقم "صفر"، إلا أن الإهمال والسلوكيات والعادات الخاطئة التي يقدم عليها البعض تسببت في زيادة أعداد المصابين بالمحافظة مرة أخرى، وصلت ذروتها أمس إلي ١٨ حالة وقبلها ٩ حالات وسبقها ١٥ حالة رغم الجهود التي تبذلها كافة أجهزة المحافظة، وأن شريحة عريضة من المواطنين التزموا بالإجراءات الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا المستجد". وأشار إلى أنه من بين السلوكيات والعادات الخاطئة التي جرى رصدها الأيام الماضية زحام الأسواق وتجمعات المواطنين في عده مناطق متفرقة بأحياء المحافظة وغيرها من السلوكيات والعادات التي حذرنا منها مرارًا". وكانت آخر إحصائية سجلت بورسعيد ٢٠٩ حالة إيجابية، كما سجلت ٨٧ حالة شفاء بنسبة ٤١,٦٪، وسجلت ١٢ حالة وفاة بنسبة ٥,٧٪، أعلى نسبة إصابات كانت في الفئة العمرية من سن ٢٩:٢٠ سنة وتم تسجيل ٥٦ حالة إيجابية فى هذه الفئة العمرية ، يليها الفئة العمرية من ٣٩:٣٠ سنة و تم تسجيل ٤٠ حالة إيجابية فى هذه الفئة. جدد عادل الغضبان، محافظ بورسعيد ، مناشدته للمواطنين من أبناء المحافظة الالتزام بالإجراءات الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا المستجد، من خلال الابتعاد عن الزحام، وارتداء أدوات الوقاية، وترك مسافات آمنة بين الأشخاص بعضهم البعض، واستخدام المطهرات، وعدم الزحام والتكالب على الأسواق، واتباع الإجراءات الاحترازية والوقائية في كافة المنشآت، والنزول من المنزل للعمل أو الضرورة القصوى فقط، والتوجه إلى المستشفى أو الاتصال بالأرقام المعلنة فور الشعور بأي أعراض للفيروس، وعدم الاستهتار والإقدام على سلوكيات وتصرفات تضر بالفرد وأسرته ووطنه. جاء ذلك خلال الكلمة التي وجهها المحافظ إلى أبناء المحافظة بعد أن ارتفعت وتيرة الأعداد للمصابين بفيرس كورونا من الحالات اليومية التي تم رصدها ووصلت أمس إلى أعلى معدل لها حيث بلغت ١٨ حالة. ووجه المحافظ كلمة قال فيها: "أبنائي وأخواتي وأهلي أبناء بورسعيد الأعزاء، حققنا سويًا خلال السنوات الماضية تحت قيادة رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي، العديد من الإنجازات غير المسبوقة على أرض بورسعيد جعلتها قاطرة التنمية في مصر، كما تجاوزنا سويًا تحديات كبيرة، وفي هذه المرحلة الحرجة نحن أمام تحد جديد يواجهه العالم كله وهو فيروس "كورونا" المستجد". تابع: "بالفعل نجحنا معًا خلال مرحلة مضت في الوصول بإجمالي أعداد المصابين بالفيروس المستجد ببورسعيد إلى الرقم "صفر"، إلا أن الإهمال والسلوكيات والعادات الخاطئة التي يقدم عليها البعض تسببت في زيادة أعداد المصابين بالمحافظة مرة أخرى، وصلت ذروتها أمس إلي ١٨ حالة وقبلها ٩ حالات وسبقها ١٥ حالة رغم الجهود التي تبذلها كافة أجهزة المحافظة، وأن شريحة عريضة من المواطنين التزموا بالإجراءات الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا المستجد". وأشار إلى أنه من بين السلوكيات والعادات الخاطئة التي جرى رصدها الأيام الماضية زحام الأسواق وتجمعات المواطنين في عده مناطق متفرقة بأحياء المحافظة وغيرها من السلوكيات والعادات التي حذرنا منها مرارًا". وكانت آخر إحصائية سجلت بورسعيد ٢٠٩ حالة إيجابية، كما سجلت ٨٧ حالة شفاء بنسبة ٤١,٦٪، وسجلت ١٢ حالة وفاة بنسبة ٥,٧٪، أعلى نسبة إصابات كانت في الفئة العمرية من سن ٢٩:٢٠ سنة وتم تسجيل ٥٦ حالة إيجابية فى هذه الفئة العمرية ، يليها الفئة العمرية من ٣٩:٣٠ سنة و تم تسجيل ٤٠ حالة إيجابية فى هذه الفئة.