استطاعت برقة مشاعرها وأسلوبها الحنون و إحساسها المرهف وصوتها الدافىء أن تُحرك قلوب الجماهير ليعشقوا أدوارها التمثيلية، ولم تتوقف عند هذا الحد فقط بل شاركت في الإنتاج السينمائي للعديد من الأفلام الناجحة، إنها الفنانة ماجدة الصباحي التي تحل اليوم ذكرى ميلادها، ولدت "عفاف علي كامل الصباحي" المشهورة بماجدة الصباحي في عام 1931 بمدينة طنطا في محافظة الغربية، درست في المدارس الفرنسية، ودخلت "ماجدة" عالم الفن وهي في سن الخامسة عشرة، حيث قامت بالتمثيل في أول أفلامها أمام الفنان إسماعيل ياسين في فيلم "الناصح" عام 1949 لتشتهر "ماجدة" وتستمر في تقديم المزيد من الأعمال الفنية الناجحة وتشارك كبار نجوم التمثيل في بطولة العديد من الأفلام السينمائية، لم تكتفي ماجدة الصباحي بالتمثيل فقط بل كونت شركة لإنتاج الأفلام في عام 1958 لتدخل عالم صُناع السينما من خلال مجموعة من الأفلام من أشهرها فيلم "جميلة" الذي دارت أحداثه حول نضال الشعب الجزائري ضد الاحتلال الفرنسي وأُبرزت من خلاله قصة المناضلة الجزائرية "جميلة بوحريد"، وكان أيضًا فيلم "هجرة الرسول" من أشهر الأفلام الدينية التي قامت بإنتاجها، ونتذكر جميعًا فيلم "العمر لحظة" الذي أنتجته الفنانة ماجدة الصباحي وتدور أحداثه في فترة النكسة ثم الانتصار في حرب أكتوبر. تزوجت ماجدة الصباحي من الفنان إيهاب نافع وأنجبت منه ابنتها "غادة" وعقب طلاقهما لم تتزوج مرة ثانية. حصلت الفنانة "ماجدة" على الكثير من الجوائز في العديد من المهرجانات مثل "دمشق الدولي"، و"برلين"، و"فينيسيا الدولي"، حيث كانت تقوم بتمثيل مصر في معظم المهرجانات العالمية. وتوفيت الفنانة ماجدة الصباحي في السادس عشر من يناير عام 2020 عن عمر ناهز 89 عامًا تاركة إرثًا فنيًا كبيرًا. شاركت ماجدة الصباحي في صُنع تاريخ سينمائي كبير حيث شاركت في عدد كبير من الأفلام الناجحة من أشهرها: "الناصح" عام 1949، "فلفل" عام 1950، "أنا وحدي" عام 1952، "دهب" عام 1953، "بلال مؤذن الرسول" عام 1953، "الآنسة حنفي" عام 1954، "أين عمري" عام 1956، "بنات اليوم" عام 1956، "جميلة أبو حريد" عام 1958، "من أجل حبي" عام 1959، "المراهقات" عام 1960، "قيس وليلى" عام 1960، "اجازة نصف السنة" عام 1962، "الحقيقة العارية" عام 1963، "هجرة الرسول" عام 1964، "القبلة الأخيرة" عام 1967، "حواء على الطريق" عام 1968، "من عظماء الإسلام" عام 1970، "السراب" عام 1970، "أنف وثلاثة عيون" عام 1972، "النداهة" عام 1975، "جنس ناعم" عام 1977، "العمر لحظة" عام 1978، "حدوتة مصرية" عام 1982، "عندما يتكلم الصمت" عام 1988، "ونسيت أني امرأة" عام 1994. استطاعت برقة مشاعرها وأسلوبها الحنون و إحساسها المرهف وصوتها الدافىء أن تُحرك قلوب الجماهير ليعشقوا أدوارها التمثيلية، ولم تتوقف عند هذا الحد فقط بل شاركت في الإنتاج السينمائي للعديد من الأفلام الناجحة، إنها الفنانة ماجدة الصباحي التي تحل اليوم ذكرى ميلادها، ولدت "عفاف علي كامل الصباحي" المشهورة بماجدة الصباحي في عام 1931 بمدينة طنطا في محافظة الغربية، درست في المدارس الفرنسية، ودخلت "ماجدة" عالم الفن وهي في سن الخامسة عشرة، حيث قامت بالتمثيل في أول أفلامها أمام الفنان إسماعيل ياسين في فيلم "الناصح" عام 1949 لتشتهر "ماجدة" وتستمر في تقديم المزيد من الأعمال الفنية الناجحة وتشارك كبار نجوم التمثيل في بطولة العديد من الأفلام السينمائية، لم تكتفي ماجدة الصباحي بالتمثيل فقط بل كونت شركة لإنتاج الأفلام في عام 1958 لتدخل عالم صُناع السينما من خلال مجموعة من الأفلام من أشهرها فيلم "جميلة" الذي دارت أحداثه حول نضال الشعب الجزائري ضد الاحتلال الفرنسي وأُبرزت من خلاله قصة المناضلة الجزائرية "جميلة بوحريد"، وكان أيضًا فيلم "هجرة الرسول" من أشهر الأفلام الدينية التي قامت بإنتاجها، ونتذكر جميعًا فيلم "العمر لحظة" الذي أنتجته الفنانة ماجدة الصباحي وتدور أحداثه في فترة النكسة ثم الانتصار في حرب أكتوبر. تزوجت ماجدة الصباحي من الفنان إيهاب نافع وأنجبت منه ابنتها "غادة" وعقب طلاقهما لم تتزوج مرة ثانية. حصلت الفنانة "ماجدة" على الكثير من الجوائز في العديد من المهرجانات مثل "دمشق الدولي"، و"برلين"، و"فينيسيا الدولي"، حيث كانت تقوم بتمثيل مصر في معظم المهرجانات العالمية. وتوفيت الفنانة ماجدة الصباحي في السادس عشر من يناير عام 2020 عن عمر ناهز 89 عامًا تاركة إرثًا فنيًا كبيرًا. شاركت ماجدة الصباحي في صُنع تاريخ سينمائي كبير حيث شاركت في عدد كبير من الأفلام الناجحة من أشهرها: "الناصح" عام 1949، "فلفل" عام 1950، "أنا وحدي" عام 1952، "دهب" عام 1953، "بلال مؤذن الرسول" عام 1953، "الآنسة حنفي" عام 1954، "أين عمري" عام 1956، "بنات اليوم" عام 1956، "جميلة أبو حريد" عام 1958، "من أجل حبي" عام 1959، "المراهقات" عام 1960، "قيس وليلى" عام 1960، "اجازة نصف السنة" عام 1962، "الحقيقة العارية" عام 1963، "هجرة الرسول" عام 1964، "القبلة الأخيرة" عام 1967، "حواء على الطريق" عام 1968، "من عظماء الإسلام" عام 1970، "السراب" عام 1970، "أنف وثلاثة عيون" عام 1972، "النداهة" عام 1975، "جنس ناعم" عام 1977، "العمر لحظة" عام 1978، "حدوتة مصرية" عام 1982، "عندما يتكلم الصمت" عام 1988، "ونسيت أني امرأة" عام 1994.