في 4 نوفمبر.. انطلاق ملتقى التسامح الدينى بجامعة الإسكندرية

تحت رعاية الدكتور عصام الكردى رئيس جامعة الإسكندرية تنطلق فعاليات الملتقى العلمي الأول ” التسامح الدينى فى مصر- شواهد تاريخية” 4 نوفمبر القادم بمدرج الدكتور العبادى بجامعة الإسكندرية، والذى ينظمه معهد البحوث والدراسات القبطية بجامعة الإسكندرية.
وصرح الدكتور عبد الرحيم ريحان المنسق الإعلامى للملتقى وأحد المشاركين، بورقة بحثية بأن الملتقى سيشرف بحضور نيافة الأنبا بافلى، نائب قداسة البابا وأسقف عام المنتزه، وفضيلة الدكتور محمد محمود أبو الخير، الداعية بوزارة الأوقاف بالإسكندرية، وستعقد الجلسة الافتتاحية بمدرج الأستاذ الدكتور العبادى و الجلسات العلمية بقاعة الندوات.
ويضيف الدكتور ريحان، أن الملتقى يتضمن 17 ورقة بحثية تعرض عبر المحاضرة الافتتاحية والختامية وجلستين علميتين يديرهما الدكتورة منى حجاج والدكتور محمد السيد عبد الغنى الأساتذة بكلية الآداب جامعة الإسكندرية، وستكون المحاضرة الافتتاحية تحت عنوان ” مجتمع الإسكندرية فى العصر القبطى” للدكتورة زبيدة محمد عطا، أستاذ تاريخ العصور الوسطى وعميد كلية الآداب جامعة حلوان الأسبق.
وينوه الدكتور ريحان، إلى أوراق الجلسة العلمية الأولى وتشمل دور النسيج القبطى فى التسامح الدينى بين الشعوب، نماذج أثرية للتدرج فى التسامح بين العهد القديم والجديد، رحلة العائلة المقدسة تراثًا عالميًا، انعكاس التسامح الدينى على الفن القبطى فى القرن العاشر الميلادى، دير سانت كاترين منارة التسامح، تأثير العمارة البيزنطية على العمارة الإسلامية، شواهد القبور القبطية قبل وبعد الفتح الإسلامى كشاهد حضارى على التسامح الدينى.
ويشير الدكتور ريحان، إلى أوراق الجلسة العلمية الثانية وتشمل بناء الكنائس وصيانتها فى مصر منذ الفتح العربى حتى نهاية العصر العباسى الأول، موقف السلطات المملوكية من الحجاج المسيحيين الأوروبيين مظهرًا من مظاهر التسامح الدينى، الموروث القبطى علماءنا الأقباط فى العصر الأيوبى، مصر ملتقى الحضارات تاريخيًا وجغرافيًا، لمحات عن التسامح من خلال بعض الأحداث التاريخية والمخطوطات القبطية، مدينة سانت كاترين شاهد على التسامح الدينى هنا نصلى معًا، الثقافاتان الإسلامية والقبطية الروافد والتأثير المشترك.
وتشمل الجلسة الختامية محاضرة د. فيبى سعد عطا الله تحت عنوان “التسامح الدينى وعلاقته بالصحة النفسية والجسدية” يعقبها جلسة التوصيات وتكريم المشاركين واللجنة المنظمة.
من الجدير بالذكر أن الملتقى يحظى بإشراف الدكتور علاء الدين رمضان، نائب رئيس جامعة الإسكندرية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتورة غادة عبد المنعم موسى، عميد كلية الآداب، والدكتور هانى خميس أحمد، وكيل الكلية للدراسات العليا والبحوث، والدكتورة سحر حسين شريف، وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وشئون البيئة.
وتضم اللجنة التنظيمية للملتقى الدكتورة رشا فاروق السيد محمد، عميد معهد البحوث والدراسات القبطية بجامعة الإسكندرية، رئيسًا للملتقى، والدكتورة فادية محمد أبو بكر مقرر الملتقى.
تحت رعاية الدكتور عصام الكردى رئيس جامعة الإسكندرية تنطلق فعاليات الملتقى العلمي الأول ” التسامح الدينى فى مصر- شواهد تاريخية” 4 نوفمبر القادم بمدرج الدكتور العبادى بجامعة الإسكندرية، والذى ينظمه معهد البحوث والدراسات القبطية بجامعة الإسكندرية.
وصرح الدكتور عبد الرحيم ريحان المنسق الإعلامى للملتقى وأحد المشاركين، بورقة بحثية بأن الملتقى سيشرف بحضور نيافة الأنبا بافلى، نائب قداسة البابا وأسقف عام المنتزه، وفضيلة الدكتور محمد محمود أبو الخير، الداعية بوزارة الأوقاف بالإسكندرية، وستعقد الجلسة الافتتاحية بمدرج الأستاذ الدكتور العبادى و الجلسات العلمية بقاعة الندوات.
ويضيف الدكتور ريحان، أن الملتقى يتضمن 17 ورقة بحثية تعرض عبر المحاضرة الافتتاحية والختامية وجلستين علميتين يديرهما الدكتورة منى حجاج والدكتور محمد السيد عبد الغنى الأساتذة بكلية الآداب جامعة الإسكندرية، وستكون المحاضرة الافتتاحية تحت عنوان ” مجتمع الإسكندرية فى العصر القبطى” للدكتورة زبيدة محمد عطا، أستاذ تاريخ العصور الوسطى وعميد كلية الآداب جامعة حلوان الأسبق.
وينوه الدكتور ريحان، إلى أوراق الجلسة العلمية الأولى وتشمل دور النسيج القبطى فى التسامح الدينى بين الشعوب، نماذج أثرية للتدرج فى التسامح بين العهد القديم والجديد، رحلة العائلة المقدسة تراثًا عالميًا، انعكاس التسامح الدينى على الفن القبطى فى القرن العاشر الميلادى، دير سانت كاترين منارة التسامح، تأثير العمارة البيزنطية على العمارة الإسلامية، شواهد القبور القبطية قبل وبعد الفتح الإسلامى كشاهد حضارى على التسامح الدينى.
ويشير الدكتور ريحان، إلى أوراق الجلسة العلمية الثانية وتشمل بناء الكنائس وصيانتها فى مصر منذ الفتح العربى حتى نهاية العصر العباسى الأول، موقف السلطات المملوكية من الحجاج المسيحيين الأوروبيين مظهرًا من مظاهر التسامح الدينى، الموروث القبطى علماءنا الأقباط فى العصر الأيوبى، مصر ملتقى الحضارات تاريخيًا وجغرافيًا، لمحات عن التسامح من خلال بعض الأحداث التاريخية والمخطوطات القبطية، مدينة سانت كاترين شاهد على التسامح الدينى هنا نصلى معًا، الثقافاتان الإسلامية والقبطية الروافد والتأثير المشترك.
وتشمل الجلسة الختامية محاضرة د. فيبى سعد عطا الله تحت عنوان “التسامح الدينى وعلاقته بالصحة النفسية والجسدية” يعقبها جلسة التوصيات وتكريم المشاركين واللجنة المنظمة.
من الجدير بالذكر أن الملتقى يحظى بإشراف الدكتور علاء الدين رمضان، نائب رئيس جامعة الإسكندرية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتورة غادة عبد المنعم موسى، عميد كلية الآداب، والدكتور هانى خميس أحمد، وكيل الكلية للدراسات العليا والبحوث، والدكتورة سحر حسين شريف، وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وشئون البيئة.
وتضم اللجنة التنظيمية للملتقى الدكتورة رشا فاروق السيد محمد، عميد معهد البحوث والدراسات القبطية بجامعة الإسكندرية، رئيسًا للملتقى، والدكتورة فادية محمد أبو بكر مقرر الملتقى.