أكد فيلكس ريندرز، رئيس اللجنة الدولية للري والصرف، في كلمته خلال افتتاح النسخة الثانية من أسبوع القاهرة للمياه، أن أسبوع القاهرة للمياه حدث ضروري للغاية لتحقيق التنمية المستدامة للمياه، وأيضًا وضع خطط تطويرية لكيفية إدارة المياه بقوله: "نود أن نرى مياه نظيفة ونقية، لذا لا بد أن نبذل قصارى جهدنا لذلك". ولفت رئيس اللجنة الدولية للري والصرف، إلى أن القطاع الزراعي يُعد أكبر قطاع مستخدم للمياه في العالم، حيث إنه يستهلك ٧٠ % من المياه على مستوى دول العالم.
وثمَّن من الاتجاه العام إلي أساليب الري الحديثة والري بالغمر والري بالرش والري بالتنقيط، وقال إن تلك الطرق ستؤدي إلى الحفاظ على الاستهلاك المفرط للمياه في القطاع الزراعي، مشيرًا إلى أن (الري بالتنقيط) من أكثر الطرق فاعلية في الحفاظ على المياه.
وأضاف ريندرز: "هناك تنافس دائم على المياه، كما أن هناك هدفًا مستدامًا لاستخدام المياه، حيث المياه هي أساس التنمية وجميع دول العالم تحاول تحقيق أهداف التنمية المستدامة".
كما أكد أنه لا بد من تحقيق خطط ترشيد استهلاك المياه وترشيد الصرف اللذين يلعبان دورًا هامًا في مجابهة مخاطر الندرة المائية، مشددًا على ضرورة وجود موارد جديدة للمياه، حيث إن المياه أهم شيء للحياة سواء للإنسان أو لقطاع الري وإنتاج الغذاء.
وأوضح رئيس اللجنة الدولية للري والصرف: "السكان يزدادون ورقعة الحضر تزداد وكذلك يضع تغير المناخ ضغوطًا كبيرة على الدول من أجل تحقيق الأهداف التنموية المستدامة، وإفريقيا والشرق الأوسط والصين والهند يعانون ندرة في المياه وهناك توقعات أن ثلثي السكان سيتأثرون بندرة المياه في عام ٢٠٣٠"، مشيرًا إلى أن معظم دول إفريقيا أصبحت بالفعل تعاني انخفاض المياه السطحية والجوفية ومياه المنبع، كذلك أجزاء من الهند والصين من المتوقع أن يعانوا من جفاف مائي مرتقب، لذا لا بد من استخدام المياه بحكمة كبيرة كي تتحقق الأهداف المرجوة. أكد فيلكس ريندرز، رئيس اللجنة الدولية للري والصرف، في كلمته خلال افتتاح النسخة الثانية من أسبوع القاهرة للمياه، أن أسبوع القاهرة للمياه حدث ضروري للغاية لتحقيق التنمية المستدامة للمياه، وأيضًا وضع خطط تطويرية لكيفية إدارة المياه بقوله: "نود أن نرى مياه نظيفة ونقية، لذا لا بد أن نبذل قصارى جهدنا لذلك". ولفت رئيس اللجنة الدولية للري والصرف، إلى أن القطاع الزراعي يُعد أكبر قطاع مستخدم للمياه في العالم، حيث إنه يستهلك ٧٠ % من المياه على مستوى دول العالم. وثمَّن من الاتجاه العام إلي أساليب الري الحديثة والري بالغمر والري بالرش والري بالتنقيط، وقال إن تلك الطرق ستؤدي إلى الحفاظ على الاستهلاك المفرط للمياه في القطاع الزراعي، مشيرًا إلى أن (الري بالتنقيط) من أكثر الطرق فاعلية في الحفاظ على المياه. وأضاف ريندرز: "هناك تنافس دائم على المياه، كما أن هناك هدفًا مستدامًا لاستخدام المياه، حيث المياه هي أساس التنمية وجميع دول العالم تحاول تحقيق أهداف التنمية المستدامة". كما أكد أنه لا بد من تحقيق خطط ترشيد استهلاك المياه وترشيد الصرف اللذين يلعبان دورًا هامًا في مجابهة مخاطر الندرة المائية، مشددًا على ضرورة وجود موارد جديدة للمياه، حيث إن المياه أهم شيء للحياة سواء للإنسان أو لقطاع الري وإنتاج الغذاء. وأوضح رئيس اللجنة الدولية للري والصرف: "السكان يزدادون ورقعة الحضر تزداد وكذلك يضع تغير المناخ ضغوطًا كبيرة على الدول من أجل تحقيق الأهداف التنموية المستدامة، وإفريقيا والشرق الأوسط والصين والهند يعانون ندرة في المياه وهناك توقعات أن ثلثي السكان سيتأثرون بندرة المياه في عام ٢٠٣٠"، مشيرًا إلى أن معظم دول إفريقيا أصبحت بالفعل تعاني انخفاض المياه السطحية والجوفية ومياه المنبع، كذلك أجزاء من الهند والصين من المتوقع أن يعانوا من جفاف مائي مرتقب، لذا لا بد من استخدام المياه بحكمة كبيرة كي تتحقق الأهداف المرجوة.