أنا راض تماما عما قدمته طوال السنوات الماضية، ولابد أن نتوسع فى سياسة إنشاء المسبوزيومات لتشمل أنواع أخرى من المواد التشكيلية
فى عام 1977 زرت سمبوزيوم فى تشيكسلوفكيا وحزنت لأن مصر تفتقر إلى هذه النوعية من العمل الفنى فرآنى فاروق حسنى بعدها وقال لى: (...)