كل الدلائل تشير إلى حقنة ديبلوماسية ومالية بل وعسكرية دسمة للائتلاف السوري في مراكش في 12 كانون الأول الحالي. ورغم أن الحكومة المغربية قد استقبلت مختلف مكونات المعارضة قبلا، فهي لم تملك حتى الجرأة الأدبية لتوجيه الدعوة للأطراف التي لم تنضم لائتلاف (...)