قصة ولا أروع بطلها طفل صغير يقوم بالتعليق على المباريات لوالده أشهر مشجع زملكاوي، الكفيف الذي يرى الفريق بقلبه وليس بعينيه يروي للتحرير سبب عشقه وحبه للقلعة البيضاء
لم يشعر لحظة واحدة أنه كفيف، ولم يمنعه غياب بصره عن تشجيعه ناديه الأبيض الذي عشقه (...)
مرة كان في واحد ماشي وقابل واحد لابس جلابية بيضاء قصيرة ومنديل كبيييير على راسه ومرَبِّي دقنه .... يا للهول !!! ... تسارعت دقات قلبه ثمّ احمرَّ وجهه ونظر إلى ذلك الرجل نظرة تَنُمّ عن كل الكراهية والغضب والإستياء، فلاحظ الرجل الملتحي تلك النظرة وأحس (...)