قصة ولا أروع بطلها طفل صغير يقوم بالتعليق على المباريات لوالده أشهر مشجع زملكاوي، الكفيف الذي يرى الفريق بقلبه وليس بعينيه يروي للتحرير سبب عشقه وحبه للقلعة البيضاء
لم يشعر لحظة واحدة أنه كفيف، ولم يمنعه غياب بصره عن تشجيعه ناديه الأبيض الذي عشقه (...)