هذه السطور لا تهدف إلى النيل من جهد ضباط شرطة شرفاء دفعوا ثمن تهاون واستهتار بعض قياداتهم الفاسدة من فلول حبيب العادلى، فقضى بعضهم «الشرفاء» نحبهم، بينما عيونهم تسهر تحرس فى سبيل الله، فيما تعبث الأصابع الفاسدة فى مكاتبها نهارا بمبنى «لاظوغلى» وتنعم (...)