أيها الرئيس محمود عباس، لا تتحدث باسم اللاجئ، فأنت لا تعرفه ولا تستطيع أن تشعر بأحاسيسه تجاه أرضه، أنت لم تقدم للاجئ سوى التشرد لمدة 64 عاماً فمنهم من توفى دون الحصول على أرضه وحقوقه، ومنهم من يعانى من الفقر، والبطالة، والقهر، والغربة، وكل الممارسات (...)