فى العالم العربى نُعانى من أزمة فى الكادر البشرى –الإنسانى– وانحدار فكرى وأخلاقى وكثيراً ما نعزوها وغيرها من المشاكل إلى الانحدار فى التعليم. والمثل العربى يقول إذا عُرف السبب بطُلَ العجب، غير أن معرفة السبب لا تكفى وحدها لإصلاح ما عاف عليه (...)
عندما نحاول الكتابة فى القضايا الجدلية يكثر الخوف، خصوصا إذا كانت فى الأمور الدينية، غير أن وجهات النظر تُطرح للنقاش البناء والبحث فى جدواها وآثارها الإيجابية وآثارها السلبية، عندها يكون لطرح مثل هذه القضايا ثمار بكل تأكيد إيجابية .
ومن هذه القضايا (...)