في أحيانٍ كثيرة يكون مجرد الصمت علامة جودة للممثل، وفي ظل حالة التشنج التمثيلي التي نراها سمة للكثير من الفنانين الآن، والتي تمثل عودة لمدرسة الحواجب والمعهد الفني المتوسط لبحلقة العيون في التمثيل، أتابع ليلي علوي في الموسم الثاني من مسلسلها حكايات (...)
لم أكن أطيق أم كلثوم.. كنت أرفضها من منطق رفضي لأشياء كثيرة يجبرنا عليها الكبار، كالفانلة الحمالات وتحية العلم.. نهاية بقصة الشعر الساذجة «علي جنب».. كنت أخاف منها ولا أشعر تجاهها بأي مودة، فقد كانت في كثير من الأحيان بالنسبة لي تشبه الإخصائية (...)