سوف تبقى الدراما الرمضانية عُنوانا للأسى والأسف، لن يُغيّر موسم الهجوم عليها شيئا، انتقدناها في الأعوام السابقة، فازدادت مع تعاقب السنين قُبحا، لا انتفاضة البرلمان "الهشّ" سوف تُصلحها، ولا عقوبات " المجلس الأعلى للإعلام" الوهمية سوف توقف مسيرتها، (...)