1. المشاكل شيىء سيىء
لقد أمضيت سنوات الدراسة فى حل مشاكل إجبارية فرضت عليك من أحد رموز السلطة المملة، تعلمت أن المشاكل شيىء مزعج، لكن الناس بدون مشاكل حقيقية يفقدون صوابهم ويخترعون أشياء مثل رياضة القفز بالباراشوت من الأماكن المرتفعة والتخطيط لحفلات (...)
عجيبة هى هذه الحياة .. لطالما تفاجئنا بالكثير من المتناقضات ..
وحينما يضيق صدر المرء باليأس والقنوط، ويظن أن الحياة توقفت عند هذه النقطة، وأن الأمور لن تعود كما كانت أبداً، وأنه لم ولن يمر بفترة أشد إيلاماً من هذه الفترة.. عند هذه النقطة، وهذه (...)
لماذا لا تقرأ؟
لماذا لا تمارس الرياضة؟
لماذا لا تزور أقاربك؟
لماذا لا تقرأ وتحفظ القرآن؟
لماذا لا تنمى معارفك وثقافاتك؟
لماذا لا تجرب خبرة جديدة أو مشروع جديد؟
والآن أجب.. فأنت تملك الإجابة، وهى غالباً ستكون مجمعة فى جملة واحدة شهيرة:
ليس لدى (...)
فكّر في آخر مرة وقعت عيناك فيها على مجموعة من الأطفال يلعبون معاً. أنا متأكدة أنهم كانوا مستغرقين في ابتكار شيء ما. هل تذكر مدى المتعة والسعادة التي طغت عليهم من جراء ابتكارهم هذا؟ لن يحتاج أي شخص أن يطلب من الأطفال أن يتخيلوا ويبتكروا، فهم يفعلون (...)
قد تولد أيها الانسان محملا بالخوف المفرط الذي ورثته، وقد تلاقي صنوف التربية الارهابية وتعاصرها.
ولكن مع ذلك فانك لا تزال تملك الارادة القادرة على قلع جذور الخوف، وأن تصرع شبحه، فإذا كنت تريد التخلص من شبح الخوف المفرط فإليك هذا المنهج:
1- تشخيص (...)
حين كان شاباً صغيراً حاول أن يحفظ الحديث، وحاول وحاول وحاول، لكنّه فشل أن يكون كغيره من الفتيان الذين حفظوا الكثير من الأحاديث عن النّبي (ص)، لقد كاد اليأس أن يتمكن من قلبه وكاد الفشل أن يلاحقه طوال حياته.
قرّر يوماً أن يمشي بين بساتين القرية، فأخذ (...)
هل فكّرت مرّة بإنسان بلا مسؤوليات؟ هل يمكن أن تتصوّر نفسك في حلّ أيّة مسؤولية في الحياة؟ كيف يكون شكل الحياة حينئذ؟
إنّ حياة خالية من المسؤوليات هي أشبه شيء بمدرسة بلا وظائف وتكاليف، لا يشعر فيها التلاميذ بأيّة إلتزامات، كيف تسير عملية الدراسة فيها، (...)
الطموح يعني أن تركض، الركض السريع لأنه يوجد عداءين آخرين أيضا ولست وحيدا؛ تنافس وتنافس بكل الوسائل الممكنة. ولا يهم إن كانت هذه الوسائل جيدة أو سيئة، النجاح هو كل القضية لأننا أخبرنا مرارا بأنه لا شيء أروع من النجاح.
إن كنت ناجحا فإن كل ما تفعله (...)