فى عيد «السد» الذى كان الفراعنة يحتفلون به، كان يتم قتل الملك الذى أمضى فى الحكم ثلاثين عاماً، ليأتى ملك جديد يتمتع بالشباب والحيوية والقدرة على حكم البلاد والنظر فى شئون العباد، ولأن «مبارك» قضى فى الحكم 30 سنة فقد ثار المصريون فى 25 يناير وخلعوه (...)