ولا يمكن أن ننسى بالطبع في جنازة ماركيز مشهد تطاير وتساقط الفراشات الورقية الصفراء تلك التى اندفعت اليها في لحظة ما امرأة جميلة (ترى صورتها مع هذه الكلمات) لتضيف جمالا وبهجة للمشهد الاحتفائي والاحتفالي الذي عاشه عن قرب المئات وعايشها عن بعد الآلاف (...)