تتناقل كثير من مواقع التواصل الإجتماعي صورا لمقهى للكتب في أربيل. هذه الفكرة شاعت في بلدان عربية أخرى، فبات رواد مقاهي الكتاب، يعيشون محطة بين العقل وبين الجسد، تجمع الكلمة واللون والذائقة الى لذائذ الأدام.ساعة تشير عقاربها إلى "كتاب إلا ورقة" ، (...)