حتى البسمة وهمس النسمة.. والأيام بتنسى الشاعر.. وتنسى الفنان الماهر.. وتنسينا ساعات أمجادنا.. نفضل نضحك طب ليه نضحك.. لما الطفل وهو بيحبى.. واما بيكبر يمسك حجرة.. يلقى الجيش بيجر مدافعه.. نفضل نضحك طب ليه نضحك.. لما الأقصى خلاص اتغرب.. لما الناس (...)
لطالما حرت فى أمر الشارع المصرى الذى اعتاد أن يهضم كل شىء، وأى شىء.. هضمها لا لأنه استأنسها، بل لأنه لم يهب لتغييرها، بل لم يسع فى تغييرها بالطرق العملية.. وفى دعوة الدكتور البرادعى للتغيير والتحرر من قيد الاستكانة والخمول فرصة ذهبية لكى نزيل آثار (...)