التردى وصل لأقصى درجة.. والمجتمع والسلطة قررا الاستغناء عن المثقفين
أصحاب الرأى «على الهامش» وأحلم بالكتابة حتى الرمق الأخير
وسائل الإعلام تحولت إلى «أبواق لأصحاب المصلحة»
كبار الكتاب يعيشون فى «صومعة» بعيدًا عن الشباب
بوجه أسمر نحيل، يحمل معالم (...)