انتشرت رائحة الموت فى ربوع غرب القارة الأفريقية مع تفشى مرض الأيبولا، الذى لا يقل فى خطورته عن مرض الأيدز، ولكن الأيبولا لم تعرف البشرية له علاج يوقفه حتى الآن، فهو خطر يدق أبواب القبور، فلم يسلم من الموت منه إلا القليل، فنسبة النجاة تتراوح من 8 : (...)