استجابة لما نشرته "البوابة" في باب صوت الناس، تحت عنوان "علي.. صفحة من الوجع"؛ وجاء فيه عرض لحالة "علي" 41 عاما وإصابته بمرض في العظام جعله قعيدا لا يقوى على الحركة، ومن ثم لا يستطيع مجابهة متطلبات الحياة واحتياجات أطفاله الثلاثة تبرع فاعل خير بمبلغ (...)
ظل ينسج حلمه ويراود أفكاره ليصل في يوم من الأيام لمهنة يحبها منذ صغره؛ ليصبح مشهورا بين بلدته وزملاء كاره، صبر كثيرا وتحمل قسوة ومرارة الأيام العسرة التي ألمت به فترة حياته، أوقات يعمل سايس جراج وأوقات يعمل على تربية الدواجن في المزرعة، ومن مهنة إلى (...)
حكاية أخرى من داخل النيل.. يقول قدري «39 عامًا»: «أنا مولود فى البحر معرفش حاجة خالص بره، بس زمان كان فيه خير، دلوقتى هنا السمك الكبير ياكل الصغير، والرزق بقى شحيح من الطمع وكأن النيل غضب على الصيادين، بص هناك على البر هتلاقى الصيادين بيبيعوا سمك (...)