لم ينم علي محمد العلي لليلتين متواصلتين. كان يعمل موظفاً في شركة «أرامكو» في أوائل الأربعينات، وفق رواية ابنه محمد الذي سرد حكاية والده التي تحولت في ما بعد طرفةً يتناقلونها، بعدما وقعت عيناه مصادفة على شاشة عرض سينما كبيرة تعرض أفلاماً في الهواء (...)
لم تحمل الفنانة الراحلة أسمهان الجنسية النيمسوية، ولم تمتلك منزلاً في مدينة فيينا، إلا أن هويتها العربية لم تمنعها من أن تكون الواجهة الأبرز للترويج للسياحة في بلد يستقبل زواره العرب، بأغنية كتبها الشاعر أحمد رامي ولحنها فريد الأطرش، وشدت بها أسمهان (...)