لم يأت تكريم السفير إبراهيم يسرى على الدور المهم الذى لعبه لاسترداد طابا قبل نحو 30 عامًا إلا عبر سلطة الرئيس عدلى منصور، والتى يختلف معها لكونه رئيسًا لجبهة الضمير التى شارك أغلب أعضائها فى اعتصام رابعة، لكنه ولأسباب مختلفة قرر قبول التكريم بما (...)
نقلاً عن العدد اليومى
عندما دب الخلاف بين الدكتور محمد حبيب وجماعة الإخوان، لم يجد الرجل إلا الاستقالة، درءًا للفتنة، وكى يسد باب الريح، لكنه لم يسترح بعدئذ، إذ لجأ قسم التربية بالجماعة إلى التنكيل به عبر الاغتيال المعنوى، إلى درجة أن صدرت تعليمات (...)