30 يونيو لم تكن مجرد حركة احتجاجية، بل كانت لحظة عبور حقيقية من الفوضى إلى الاستقرار، ومن الضياع إلى البناء، ومن الانقسام إلى دولة موحدة تحت راية وطنية خالصة.
لذا كانت 30 يونيو قرارًا شعبيًا مصيريًا، تفاعل معه الجيش الوطنى بحكمة ووعي، إدراكًا منه (...)