ما أقبح أن يسطو على جهدك الآخرون، وينسبوه إلى أنفسهم، ويتقاضوا عليه أجرا، ثم بعد ذلك كله يحدثونك عن «القيم الرفيعة، والأخلاق الحميدة»وربما يزيدون على ذلك بأن يُسفّهوا من صنيعك،ويقللو منه!
هذه هى أخلاق اللصوص،فى كل عصر وحين، ولا يشترط أن يكون اللص، (...)