عندما تلقيت اتصالا من عدلي أبادير لأول مرة في حياتي في شتاء عام 2006 حيث اتصل بي مدحت قلادة في هذا اليوم وأخبرني أن عدلي ابادير يريد التحدث معي وبالفعل كلمني الرجل لأكثر من نصف ساعة متواصلة وبعد انتهاء المكالمة أخذت قلما وورقة كعادتي دائما وحاولت أن (...)