تصوير - عبدالله عويس:
فيديو - أحمد حسين:
حلّ ليل الأربعاء الماضي ثقيلاً طويلاً مُضنياً على أهالي عزبة "المواسير" بمركز إيتاي البارود في محافظة البحيرة. كُسِر خط بترول يمر بأرضٍ زراعية بالعزبة، بعد محاولة سرقته، فتسرّبت مواد بترولية في ترعة صغيرة (...)
حصل "مصراوي" على بيان صدر من مركز معلومات مستشفى إيتاي البارود العام في محافظة البحيرة، بشأن ضحايا حريق خط نقل المواد البترولية بعزبة "المواسير".
أوضح البيان أن المستشفى استقبل 23 شخصًا، بينهم 7 حالات وفاة، و16 آخرين مصابين، وأن الجثث المستلمة بينها (...)
تصوير - عبد الله عويس:
على مقربة من مستشفى إيتاي البارود العام، لا حديث إلا عن تلك الجثث المتفحمة، جراء حريق اندلع بعد تسرب خط ينقل المواد البترولية من القاهرة إلى الإسكندرية، مساء الأربعاء، وفي كل زيارة للمستشفى أو المرور قربها أو التعليق على عربات (...)
تصوير- عبدالله عويس
بملامح ساكنة وجسدٍ منهَك، استلقى "أحمد" على سرير معدني في مستشفى إيتاي البارود العام، التي قدم إليها مساء أمس الأربعاء، بعدما طالته النيران التي اشتعلت جراء حريق خط نقل المواد البترولية في عزبة المواسير في محافظة البحيرة، وخلّفت (...)
تصوير- عبدالله عويس:
ضحكات وتصوير وتعبئة بنزين، كان ذلك هو المشهد العام بجوار مصرف عزبة المواسير، الذي امتلأ بالبنزين المتسرب من خط أنابيب البترول، قبل أن يتحول المشهد في دقائق إلى كارثة، عقب اشتعال البنزين وحصده عشرات الضحايا، والتهامه 17 معدة (...)
تصوير- عبدالله عويس:
ظهر أمس، فوجئ "شوقي عبد الفتاح" بتجمع عدد كبير من الأشخاص أسفل منزله بعزبة المواسير، التابعة لمركز إيتاي البارود في محافظة البحيرة، بعدما ملأ البنزين المصرف الصغير الذي يبعد عنه بأقل من مترين. ظنّ الرجل أن المصرف امتلأ بالماء، (...)
تصوير- عبدالله عويس
في الساعات الأولى من صباح اليوم، وقف بضعة أشخاص على مقربة من مكان حريق إيتاي البارود بالبحيرة، يلتقطون صورا ويتحدثون في أمور شتى، ويمصمصون شفاهم تحسرا، فيما خلع 4 شباب بعض ملابسهم، ونزلوا إلى الترعة للبحث عن أحد أقاربهم، المفقود (...)
تصوير - عبدالله عويس:
عند المدخل الجنوبي لعزبة المواسير التابعة لمركز إيتاي البارود بمحافظة البحيرة، بدا المشهد غير مألوف، صباح اليوم الخميس؛ رائحة البنزين تملأ الأجواء، هياكل دراجات نارية وسيارة ملاكي وجرار زراعي التهمتهم النيران وأصبحت رماداً، (...)
تصوير- عبدالله عويس:
بينما كان جثمان الشاب "محمد عيد"، ضحية حادث "قطار طنطا"، في طريقه من مشرحة مستشفى طنطا الجامعي إلى شبرا الخيمة؛ وقف العشرات على أعتاب مسجد خاتم المرسلين، الذي يقع أمام مقابر منطي، في انتظار وصول جثمان محمد للصلاة عليه ودفنه، (...)