قصيدة النثر الليبية الآن تُكتب ببساطة مبهرة مع مواكبتها لليومي، فتجد أنها في انفتاح دائم علي غيرها من التجارب العربية، مع حفاظها علي خصوصية أفكارها ولغتها.
وعلي الرغم من توقف أغلب من يكتب قصيدة النثر عن النشر بشكلٍ مستمر إلا أن ما حققته (...)