يارا طارق نجم، طالبة الفرقة الأولى بالجامعة الألمانية، التى لم تمهلها عجلات أتوبيس جامعتها الوقت لوداع أمها وأبيها قبل لقاء الموت، فبعد انتهاء محاضراتها، وقبل عودتها إلى منزلها، وتحديدا فى تمام الساعة الخامسة عصرا، وخلال انتظارها أتوبيس الجامعة الذى (...)