مر على رحيل عبدالناصر أربعون عاماً، وعلى رحيل السادات تسعة وعشرون عاماً وكلاهما أفنى حياته من أجل مصر والعالم العربى، ولا ينكر وطنيتهما وتاريخهما إلا جاحد، ورغم أننا قرأنا منذ سنوات عن أن هناك قراراً بتحويل منزل عبدالناصر فى منشية البكرى إلى متحف (...)