لم أعرف في حياتي أن تكون فترة حداد تتجاوز الأربعين يوما المتعارف عليها وتقترب من الشهرين توقفت فيهما الحياة الرياضية في كل ربوعها.. من ملاعب وأندية.. وألعاب مختلفة.
قلنا إن الألعاب غير كرة القدم قد شاركت في أحداث ما جري في بورسعيد وأقامت فترة حداد (...)