شاءت الأقدار أن يولد مصابًا ب«شلل دماغي»، بعدما عانى في لحظة الولادة من نقص في الأوكسجين.. كان الطبيعى أن يستسلم «زياد حمدى» لقدره، ويرقد على سرير المرض، منتظرًا نظرات الشفقة ممن حوله، لكنه قرر التمرد على الأمر، ليس هذا فحسب، واستبدل نظرات الشفقة (...)